تعرض أسطورة كرة القدم الإيطالية روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا عام 1993 لإصابة برأسه خلال سطو مسلح على منزله مساء الخميس.
ووفقا لتقارير صحفية إيطالية فإن مجموعة مكونة من 5 لصوص اقتحموا منزل باجيو، وتلقى أسطورة إيطاليا السابق ضربة بقبضة السلاح الذي كان بحوزة أحد اللصوص، وتم حجز باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة.
وجرت الواقعة خلال متابعة باجيو وعائلته مباراة منتخب بلادهم مع نظيره الإسباني في كأس أمم أوروبا (0-1)، على ما أفادت وسائل الإعلام المحلية.
وبحسب صحيفة "كوريري دي لا سيرا" الإيطالية فإن باجيو البالغ 51 عاما، خاض شجارا مع أحد اللصوص، قبل أن يقوم الأخير بتوجيه ضربة له على وجهه أحدثت له جرحا عميقا قبل أن يتم حبسه هو وعائلته في الغرفة.
ووفقا للتقارير الواردة فإن اللصوص قاموا بسرقة الكثير من الأموال والمجوهرات وعاثوا فسادا في المنزل وقاموا بتحطيم الأثاث، ولم يتم تحديد قيمة المسروقات.
وبعد مغادرة اللصوص، تمكن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقا إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، حيث تلقى العلاج بغرز في رأسه، ولحسن الحظ لم يتعرض أي من أفراد أسرته للأذى الجسدي، حسب وسائل الإعلام.
واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، ومراجعة كاميرات المراقبة في المنزل.
تعرض أسطورة كرة القدم الإيطالية روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في أوروبا عام 1993 لإصابة برأسه خلال سطو مسلح على منزله مساء الخميس.
ووفقا لتقارير صحفية إيطالية فإن مجموعة مكونة من 5 لصوص اقتحموا منزل باجيو، وتلقى أسطورة إيطاليا السابق ضربة بقبضة السلاح الذي كان بحوزة أحد اللصوص، وتم حجز باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة.
وجرت الواقعة خلال متابعة باجيو وعائلته مباراة منتخب بلادهم مع نظيره الإسباني في كأس أمم أوروبا (0-1)، على ما أفادت وسائل الإعلام المحلية.
وبحسب صحيفة "كوريري دي لا سيرا" الإيطالية فإن باجيو البالغ 51 عاما، خاض شجارا مع أحد اللصوص، قبل أن يقوم الأخير بتوجيه ضربة له على وجهه أحدثت له جرحا عميقا قبل أن يتم حبسه هو وعائلته في الغرفة.
ووفقا للتقارير الواردة فإن اللصوص قاموا بسرقة الكثير من الأموال والمجوهرات وعاثوا فسادا في المنزل وقاموا بتحطيم الأثاث، ولم يتم تحديد قيمة المسروقات.
وبعد مغادرة اللصوص، تمكن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقا إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، حيث تلقى العلاج بغرز في رأسه، ولحسن الحظ لم يتعرض أي من أفراد أسرته للأذى الجسدي، حسب وسائل الإعلام.
واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، ومراجعة كاميرات المراقبة في المنزل.