ذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم إنه يحقق في مزاعم تحرش جديدة تتعلق بمنتخب زامبيا للسيدات المشارك في بطولة كأس العالم المقامة حالياً في أستراليا ونيوزيلندا. ويشار إلى أن المنتخب الزامبي تعرض العام الماضي لفضيحة مماثلة.
وتداولت وسائل اعلام مختصة خبر فتح الاتحاد الدولي لكرة القدم امس الجمعة تحقيقاً في شكوى تتعلق بسوء سلوك داخل منتخب زامبيا المشارك في مونديال السيدات لكرة القدم، متعهداً بعقوبة قاسية إذا ثبت حصول هذا الأمر.
وأعلن "فيفا" أنه تلقى شكوى تتعلق بالتحرش، دون الكشف عن أي تفاصيل. ومع ذلك، ذكر أنه يأخذ هذه المزاعم بجدية بالغة.
من جانبه أكد الاتحاد الزامبي لكرة القدم لصحيفة "فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ" الألمانية: "فوجئنا بسماع مزاعم قيام المدرب بالتحرش". ولم تتقدم أي لاعبة أو مسؤول من بعثة الفريق المشاركة في المونديال بأي شكوى للاتحاد.
وذكر الاتحاد أن اللقطات المسجلة للتدريبات من شأنها أن تثبت عدم حدوث مثل هذه الواقعة، ولكن الاتحاد سيتخذ اجراءات تأديبية إذا ظهرت أدلة.
وللاشارة فانه في العام الماضي، حدثت فضيحة تتعلق بمنتخب السيدات الزامبي، عقب انتشار مزاعم اعتداء جنسي على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال متحدث باسم الاتحاد الدولي "يمكننا أن نؤكد تلقي شكوى تتعلق بالمنتخب الزامبي الوطني للسيدات ويتم التحقيق في هذا الأمر حالياً"، مضيفاً "يأخذ فيفا أي ادعاء بسوء السلوك على محمل الجد ولديه إجراء واضح مطبق لأي شخص في كرة القدم يريد الإبلاغ عن حادث". ونفى موابي هذه المزاعم ووصفها "كاذبة".
وشدد الاتحاد الدولي لكرة القدم على أن أي مزاعم تتعلق بسوء المعاملة يتم التعامل معها بسرية تامة.
وأفادت الشرطة في نيوزيلندا، حيث معسكر المنتخب، أنها لم تتلق أي شكاوى في هذا الخصوص قبل أن تضيف على لسان متحدث باسمها "لكن تم إبلاغنا بحادث مزعوم، وبعد إجراء تحقيقات أولية، لم يكن هناك حاجة لاتخاذ أي إجراء آخر".
وفي وقت سابق من هذا العام، شدد "فيفا" إجراءاته التأديبية المتعلقة بالاعتداء الجنسي أو التحرش في مدونة أخلاقية منقحة.
وودع منتخب زامبيا بطولة كأس العالم المقامة حالياً بأستراليا ونيوزيلندا بعدما احتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة حيث فاز في آخر مبارياته على منتخب كوستاريكا 3 / 1 ليحقق أول نقاط له في البطولة، علماً بأن الفريق كان قد تغلب على المنتخب الألماني بشكل مفاجئ 3 / 2 في مباراة ودية قبل البطولة.
ذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم إنه يحقق في مزاعم تحرش جديدة تتعلق بمنتخب زامبيا للسيدات المشارك في بطولة كأس العالم المقامة حالياً في أستراليا ونيوزيلندا. ويشار إلى أن المنتخب الزامبي تعرض العام الماضي لفضيحة مماثلة.
وتداولت وسائل اعلام مختصة خبر فتح الاتحاد الدولي لكرة القدم امس الجمعة تحقيقاً في شكوى تتعلق بسوء سلوك داخل منتخب زامبيا المشارك في مونديال السيدات لكرة القدم، متعهداً بعقوبة قاسية إذا ثبت حصول هذا الأمر.
وأعلن "فيفا" أنه تلقى شكوى تتعلق بالتحرش، دون الكشف عن أي تفاصيل. ومع ذلك، ذكر أنه يأخذ هذه المزاعم بجدية بالغة.
من جانبه أكد الاتحاد الزامبي لكرة القدم لصحيفة "فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ" الألمانية: "فوجئنا بسماع مزاعم قيام المدرب بالتحرش". ولم تتقدم أي لاعبة أو مسؤول من بعثة الفريق المشاركة في المونديال بأي شكوى للاتحاد.
وذكر الاتحاد أن اللقطات المسجلة للتدريبات من شأنها أن تثبت عدم حدوث مثل هذه الواقعة، ولكن الاتحاد سيتخذ اجراءات تأديبية إذا ظهرت أدلة.
وللاشارة فانه في العام الماضي، حدثت فضيحة تتعلق بمنتخب السيدات الزامبي، عقب انتشار مزاعم اعتداء جنسي على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقال متحدث باسم الاتحاد الدولي "يمكننا أن نؤكد تلقي شكوى تتعلق بالمنتخب الزامبي الوطني للسيدات ويتم التحقيق في هذا الأمر حالياً"، مضيفاً "يأخذ فيفا أي ادعاء بسوء السلوك على محمل الجد ولديه إجراء واضح مطبق لأي شخص في كرة القدم يريد الإبلاغ عن حادث". ونفى موابي هذه المزاعم ووصفها "كاذبة".
وشدد الاتحاد الدولي لكرة القدم على أن أي مزاعم تتعلق بسوء المعاملة يتم التعامل معها بسرية تامة.
وأفادت الشرطة في نيوزيلندا، حيث معسكر المنتخب، أنها لم تتلق أي شكاوى في هذا الخصوص قبل أن تضيف على لسان متحدث باسمها "لكن تم إبلاغنا بحادث مزعوم، وبعد إجراء تحقيقات أولية، لم يكن هناك حاجة لاتخاذ أي إجراء آخر".
وفي وقت سابق من هذا العام، شدد "فيفا" إجراءاته التأديبية المتعلقة بالاعتداء الجنسي أو التحرش في مدونة أخلاقية منقحة.
وودع منتخب زامبيا بطولة كأس العالم المقامة حالياً بأستراليا ونيوزيلندا بعدما احتل المركز الثالث في المجموعة الثالثة حيث فاز في آخر مبارياته على منتخب كوستاريكا 3 / 1 ليحقق أول نقاط له في البطولة، علماً بأن الفريق كان قد تغلب على المنتخب الألماني بشكل مفاجئ 3 / 2 في مباراة ودية قبل البطولة.