تزامنا مع العشر الأواخر والقرب من انتهاء الشهر الكريم، ولأن من فوائد الصيام أنه يعمل على تخلص الجسم من السموم ويساعده في التخلص من عاداته السيئة، إلا أن البعض يعمل على هدم فوائد الصيام بالإسراف في تناول الأطعمة أثناء الإفطار مما يتسبب في زيادة الوزن وخسارة طاقته.
وينصح خبراء التغذية بتناول أطعمة خفيفة في وجبة الإفطار وهو المطلوب تحقيقه للحصول على نشاط دائم. لذلك يواجه الكثير مشكلة كبيرة خلال الصيام، وهي فقدان الطاقة والتركيز والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية التي اعتاد القيام بها قبل رمضان.
ويقدم خبراء الصحة بعض الطرق التي تساعد في القيام بالأنشطة اليومية دون الشعور بالإرهاق أو التعب الذي يرافق الصيام:
- الاستمرار في الحركة لأن خفضها يسبب شعورا بالخمول؛ لذا فالبقاء في حالة سكون لا يساعد الجسم على الاحتفاظ بالطاقة، ويُنصح بممارسة الرياضة يوميا بعد الإفطار لأنها تعزز مستويات الطاقة في الجسد.
- تجنب حرارة الشمس التي تسبب انخفاض الطاقة في الصيام لأن كثرة التعرض لها خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، ينجر عنه امتصاص الحرارة كل طاقة الإنسان، وتسبب زيادة شعور الجسم بالجفاف، خاصةً عند الامتناع عن تناول المياه لفترة طويلة، وهنا يفضل البقاء في المنزل لفترة طويلة وتجنب إرهاق الجسد في درجات الحرارة العالية.
- النوم هو السبب الثالث في فقدان الطاقة خلال الصيام، فإذا كان الجسد يعاني من نقص الطعام والشراب، فمن الأفضل عدم حرمانه من النوم أيضا؛ لذلك لابد من أخذ قسط جيد من النوم خلال الصيام، وأخذ قيلولة لا تتعدى نصف ساعة خلال فترة الصيام لاستعادة طاقة الجسم والشعور بالنشاط.
- يفكر الكثير في تناول الوجبات الدسمة الشهية، مما يجعله يصاب بالتخمة؛ لذلك من الأفضل تناول أطعمة خفيفة في وجبة الإفطار، وكسر الصيام بالمياه أو الفاكهة أو أي مشروب خفيف لتجهيز الجسد للصيام في اليوم التالي.
وكالات
تزامنا مع العشر الأواخر والقرب من انتهاء الشهر الكريم، ولأن من فوائد الصيام أنه يعمل على تخلص الجسم من السموم ويساعده في التخلص من عاداته السيئة، إلا أن البعض يعمل على هدم فوائد الصيام بالإسراف في تناول الأطعمة أثناء الإفطار مما يتسبب في زيادة الوزن وخسارة طاقته.
وينصح خبراء التغذية بتناول أطعمة خفيفة في وجبة الإفطار وهو المطلوب تحقيقه للحصول على نشاط دائم. لذلك يواجه الكثير مشكلة كبيرة خلال الصيام، وهي فقدان الطاقة والتركيز والقدرة على القيام بالأنشطة اليومية التي اعتاد القيام بها قبل رمضان.
ويقدم خبراء الصحة بعض الطرق التي تساعد في القيام بالأنشطة اليومية دون الشعور بالإرهاق أو التعب الذي يرافق الصيام:
- الاستمرار في الحركة لأن خفضها يسبب شعورا بالخمول؛ لذا فالبقاء في حالة سكون لا يساعد الجسم على الاحتفاظ بالطاقة، ويُنصح بممارسة الرياضة يوميا بعد الإفطار لأنها تعزز مستويات الطاقة في الجسد.
- تجنب حرارة الشمس التي تسبب انخفاض الطاقة في الصيام لأن كثرة التعرض لها خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، ينجر عنه امتصاص الحرارة كل طاقة الإنسان، وتسبب زيادة شعور الجسم بالجفاف، خاصةً عند الامتناع عن تناول المياه لفترة طويلة، وهنا يفضل البقاء في المنزل لفترة طويلة وتجنب إرهاق الجسد في درجات الحرارة العالية.
- النوم هو السبب الثالث في فقدان الطاقة خلال الصيام، فإذا كان الجسد يعاني من نقص الطعام والشراب، فمن الأفضل عدم حرمانه من النوم أيضا؛ لذلك لابد من أخذ قسط جيد من النوم خلال الصيام، وأخذ قيلولة لا تتعدى نصف ساعة خلال فترة الصيام لاستعادة طاقة الجسم والشعور بالنشاط.
- يفكر الكثير في تناول الوجبات الدسمة الشهية، مما يجعله يصاب بالتخمة؛ لذلك من الأفضل تناول أطعمة خفيفة في وجبة الإفطار، وكسر الصيام بالمياه أو الفاكهة أو أي مشروب خفيف لتجهيز الجسد للصيام في اليوم التالي.
