تتميّز أغلب أنواع الفاكهة بمذاقها الحلو، مع وجود بعض الاختلافات فيما بينها؛ حيث يختلف مُحتوى الفواكه من الكربوهيدرات بشكلٍ كبير، كما أنّها تحتوي على كمّيات قليلة جداً من البروتين بنسبةٍ أقل من 1% منها.
وتُعدّ الفواكه جزءاً مُهمّاً من النظام الغذائيّ الصحّي، كما أنّ التنوّع في تناولها لا يقلّ أهميّةً عن الكميّة، إذ إنّه لا يوجد نوعٌ محددٌ من الفاكهة يُوفّر جميع احتياجات الجسم من العناصر الغذائيّة، لذلك يُنصح بتناول أصنافٍ متنوعة من الفواكه يوميّاً.
وفي شهر رمضان، تتغيّر العادات الغذائيّة، لذلك ينصح خبراء التغذية بالحرص على تناول الحصص المُوصى بها من الفواكه خلال هذا الشهر.
كما يُنصح بتوزيع هذه الحصص على الوجبات الثلاث المتناولة عادةً خلال فترة الإفطار.
نذكر في المقال التالي بعض الفوائد الصحّية لتناول الفواكه في شهر رمضان:
غنيّةً بالفيتامينات والمعادن والألياف: تحتوي الفواكه على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمّة لصحّة الجسم، مثل فيتامين أ، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، بالإضافة إلى المغنيسيوم، والزنك، والفسفور، وحمض الفوليك.
كما تعدّ الفواكه مصدراً غنيّاً بالألياف الغذائية، وتحتوي على كمّياتٍ قليلةٍ من الدهون، والأملاح، والسكريات.
تُقلل من خطر الإصابة بالإمساك: يؤدّي اختلاف العادات الغذائية ونقص استهلاك السوائل خلال النهار في شهر رمضان إلى زيادة خطر الإصابة بالإمساك لدى بعض الأشخاص، لذلك يُنصح بتناول الأطعمة غنيّة بالألياف في فترة الإفطار إلى جانب شرب الكثير من السوائل لتخفيف الإمساك، وتشمل هذه الأطعمة الفواكه، والخضروات، والفواكه المجففة.
تساعد على التقليل من تناول الحلويات: تحتوي الحلويات التي يشيع تناولها في شهر رمضان بعد وجبة الإفطار على كمّياتٍ عاليةٍ من شراب القَطر، لذلك يُنصح بتجنّبها، وتناول الفواكه كالبطيخ، أو أيّ فاكهة موسمية أخرى مثل الخوخ، بدلاً منها.
تساهم في تعويض الماء المفقود خلال الصيام: إذ يُنصح بشرب كمّيات كافية من السوائل بما في ذلك الماء وعصائر الفواكه الطازجة، لتعويض الماء المفقود خلال الصيام والتقليل من خطر الإصابة بالجفاف.
ومن أبرز أنواع الفواكه التي تحتوي على نسبة كبيرة من المياه: البطيخ والخوخ والبرتقال والأناناس والتفاح.
تساعد الفاكهة كثيرًا على تقوية الجهاز المناعي للصائم، مما يؤدي إلى تحمل الصائم الكثير من الإمراض المعدية والطفيلية التي تصيب الصائم نتيجة قلة تناول الطعام.
وأثبتت الكثير من الأبحاث العلمية أن الفاكهة من أكثر الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد كثيرًا في حماية الجسم من الإصابة بالسرطان.
وكالات
تتميّز أغلب أنواع الفاكهة بمذاقها الحلو، مع وجود بعض الاختلافات فيما بينها؛ حيث يختلف مُحتوى الفواكه من الكربوهيدرات بشكلٍ كبير، كما أنّها تحتوي على كمّيات قليلة جداً من البروتين بنسبةٍ أقل من 1% منها.
وتُعدّ الفواكه جزءاً مُهمّاً من النظام الغذائيّ الصحّي، كما أنّ التنوّع في تناولها لا يقلّ أهميّةً عن الكميّة، إذ إنّه لا يوجد نوعٌ محددٌ من الفاكهة يُوفّر جميع احتياجات الجسم من العناصر الغذائيّة، لذلك يُنصح بتناول أصنافٍ متنوعة من الفواكه يوميّاً.
وفي شهر رمضان، تتغيّر العادات الغذائيّة، لذلك ينصح خبراء التغذية بالحرص على تناول الحصص المُوصى بها من الفواكه خلال هذا الشهر.
كما يُنصح بتوزيع هذه الحصص على الوجبات الثلاث المتناولة عادةً خلال فترة الإفطار.
نذكر في المقال التالي بعض الفوائد الصحّية لتناول الفواكه في شهر رمضان:
غنيّةً بالفيتامينات والمعادن والألياف: تحتوي الفواكه على العديد من الفيتامينات والمعادن المهمّة لصحّة الجسم، مثل فيتامين أ، وفيتامين ج، وفيتامين هـ، بالإضافة إلى المغنيسيوم، والزنك، والفسفور، وحمض الفوليك.
كما تعدّ الفواكه مصدراً غنيّاً بالألياف الغذائية، وتحتوي على كمّياتٍ قليلةٍ من الدهون، والأملاح، والسكريات.
تُقلل من خطر الإصابة بالإمساك: يؤدّي اختلاف العادات الغذائية ونقص استهلاك السوائل خلال النهار في شهر رمضان إلى زيادة خطر الإصابة بالإمساك لدى بعض الأشخاص، لذلك يُنصح بتناول الأطعمة غنيّة بالألياف في فترة الإفطار إلى جانب شرب الكثير من السوائل لتخفيف الإمساك، وتشمل هذه الأطعمة الفواكه، والخضروات، والفواكه المجففة.
تساعد على التقليل من تناول الحلويات: تحتوي الحلويات التي يشيع تناولها في شهر رمضان بعد وجبة الإفطار على كمّياتٍ عاليةٍ من شراب القَطر، لذلك يُنصح بتجنّبها، وتناول الفواكه كالبطيخ، أو أيّ فاكهة موسمية أخرى مثل الخوخ، بدلاً منها.
تساهم في تعويض الماء المفقود خلال الصيام: إذ يُنصح بشرب كمّيات كافية من السوائل بما في ذلك الماء وعصائر الفواكه الطازجة، لتعويض الماء المفقود خلال الصيام والتقليل من خطر الإصابة بالجفاف.
ومن أبرز أنواع الفواكه التي تحتوي على نسبة كبيرة من المياه: البطيخ والخوخ والبرتقال والأناناس والتفاح.
تساعد الفاكهة كثيرًا على تقوية الجهاز المناعي للصائم، مما يؤدي إلى تحمل الصائم الكثير من الإمراض المعدية والطفيلية التي تصيب الصائم نتيجة قلة تناول الطعام.
وأثبتت الكثير من الأبحاث العلمية أن الفاكهة من أكثر الأطعمة التي تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد كثيرًا في حماية الجسم من الإصابة بالسرطان.