يعاني الكثير من الناس خلال فصل الربيع من نزلات برد أو إنفلونزا نتيجة تقلبات الجو، ويتزامن رمضان هذه السنة مع موسم الربيع حيث يتقلب الطقس بين الحرارة والبرودة وما ينتج عنه من أمراض الحساسية أو الأنفلونزا أو نزلات البرد بسبب تغيّر الفصول.
كما لا يزال العالم يعاني من تداعيات فيروس كورونا الذي لم تتلاشى أعراضه بعد ومازالت بلدان العالم تسجل يوميا ملايين الإصابات به.
وحين يصاب الصائم بأحد هذه الأمراض (أنفلونزا أو نزلات البرد)، يجب عليه الاهتمام بطبيعة الأطعمة التي يتناولها خلال الفترة من الإفطار حتى السحور، والابتعاد عن كل ما يضاعف شعوره بالألم والوهن ويزيد حالته سوءا.
وينصح الأطباء وخبراء الصحة المصابين بعدم تناول المشروبات الباردة خاصة عند الإفطار حتى لا تزيد من حدة أعراض البرد.
كما ينصحون بالإكثار من تناول السوائل والمشروبات الدافئة طوال فترة الإفطار حتى الإمساك، مع الاهتمام بالأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تساعد على رفع المناعة ومقاومة نزلة البرد.
بالإضافة إلى ذلك ضرورة الاهتمام بالخضراوات خاصة الورقية والفاكهة الطازجة ضروري لمن يعاني فيروس الإنفلونزا، باعتبارها غنية بفيتامين سي الذي يساعد في تقوية المناعة، مثل الفلفل الأحمر والأصفر والبروكلي والخس والكيوي والبرتقال والتفاح.
ويمكن للشخص المريض بالبرد في رمضان تناول المضاد الحيوي بعد الإفطار وقبل السحور، كنوع من العلاج السريع والحماية من الميكروبات فترة الإصابة بفيروس الإنفلونزا، ولكن قبل ذلك لابد من استشارة الطبيب. وكالات
يعاني الكثير من الناس خلال فصل الربيع من نزلات برد أو إنفلونزا نتيجة تقلبات الجو، ويتزامن رمضان هذه السنة مع موسم الربيع حيث يتقلب الطقس بين الحرارة والبرودة وما ينتج عنه من أمراض الحساسية أو الأنفلونزا أو نزلات البرد بسبب تغيّر الفصول.
كما لا يزال العالم يعاني من تداعيات فيروس كورونا الذي لم تتلاشى أعراضه بعد ومازالت بلدان العالم تسجل يوميا ملايين الإصابات به.
وحين يصاب الصائم بأحد هذه الأمراض (أنفلونزا أو نزلات البرد)، يجب عليه الاهتمام بطبيعة الأطعمة التي يتناولها خلال الفترة من الإفطار حتى السحور، والابتعاد عن كل ما يضاعف شعوره بالألم والوهن ويزيد حالته سوءا.
وينصح الأطباء وخبراء الصحة المصابين بعدم تناول المشروبات الباردة خاصة عند الإفطار حتى لا تزيد من حدة أعراض البرد.
كما ينصحون بالإكثار من تناول السوائل والمشروبات الدافئة طوال فترة الإفطار حتى الإمساك، مع الاهتمام بالأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن التي تساعد على رفع المناعة ومقاومة نزلة البرد.
بالإضافة إلى ذلك ضرورة الاهتمام بالخضراوات خاصة الورقية والفاكهة الطازجة ضروري لمن يعاني فيروس الإنفلونزا، باعتبارها غنية بفيتامين سي الذي يساعد في تقوية المناعة، مثل الفلفل الأحمر والأصفر والبروكلي والخس والكيوي والبرتقال والتفاح.
ويمكن للشخص المريض بالبرد في رمضان تناول المضاد الحيوي بعد الإفطار وقبل السحور، كنوع من العلاج السريع والحماية من الميكروبات فترة الإصابة بفيروس الإنفلونزا، ولكن قبل ذلك لابد من استشارة الطبيب. وكالات
