اعلن الفنان خالد هويسة مؤخرا على صفحته الرسمية بالفيسبوك أن "السلطة الرابعة" المونودرام والتي يتقمص فيها دور البطولة والعنصر الواحد على الركح، ستكون ضمن برمجة فعاليات مهرجان جرش الدولي يوم 30 جويلية القادم..
في المقابل أعرب صاحب نص المسرحية مع الاعلامي ناجي الزعيري، عن امتعاضه من رفض بعض المهرجانات التونسية "السلطة الرابعة" باعتبارها " غير مضحكة وهو من غير المعقول -والتعليل له- أن تٌستثنى من التظاهرات الثقافية والحال انها تنبش في واقع الصحافة والاعلام زمن الرئيس المخلوع الراحل بن علي وهي مرحلة هامة في تاريخ البلاد..
في الأثناء ستكون المونودرام ضمن الأعمال المشاركة في تظاهرة "24 مسرح" بالكاف في نسختها الثانية والعشرين (يومي 27/28/29/30 من الشهر الجاري)..
ووفق ما اكده الفنان خالد هويسة في حوار سابق مع الصباح فإن الغاية لم تكن إملاء الفراغ وإنما معانقة الخشبة من جديد وإثارة موضوع يطرح لاول مرة على المسرح في حقبة زمنية في غاية الاهمية
خالد هويسة وناجي الزعيري والمخرج عبد القادر بن سعيد أرادوا تجسيد مسيرة شاقة لصحفي طموح وهو بصدد ممارسة مهنة المتاعب فمحاولة الكشف عن "مكينة" الصحافة من الداخل وتعرية وقائع كانت غائبة عن المواطن العادي وحتى ثلة من الاعلاميين..
وليد عبداللاوي
اعلن الفنان خالد هويسة مؤخرا على صفحته الرسمية بالفيسبوك أن "السلطة الرابعة" المونودرام والتي يتقمص فيها دور البطولة والعنصر الواحد على الركح، ستكون ضمن برمجة فعاليات مهرجان جرش الدولي يوم 30 جويلية القادم..
في المقابل أعرب صاحب نص المسرحية مع الاعلامي ناجي الزعيري، عن امتعاضه من رفض بعض المهرجانات التونسية "السلطة الرابعة" باعتبارها " غير مضحكة وهو من غير المعقول -والتعليل له- أن تٌستثنى من التظاهرات الثقافية والحال انها تنبش في واقع الصحافة والاعلام زمن الرئيس المخلوع الراحل بن علي وهي مرحلة هامة في تاريخ البلاد..
في الأثناء ستكون المونودرام ضمن الأعمال المشاركة في تظاهرة "24 مسرح" بالكاف في نسختها الثانية والعشرين (يومي 27/28/29/30 من الشهر الجاري)..
ووفق ما اكده الفنان خالد هويسة في حوار سابق مع الصباح فإن الغاية لم تكن إملاء الفراغ وإنما معانقة الخشبة من جديد وإثارة موضوع يطرح لاول مرة على المسرح في حقبة زمنية في غاية الاهمية
خالد هويسة وناجي الزعيري والمخرج عبد القادر بن سعيد أرادوا تجسيد مسيرة شاقة لصحفي طموح وهو بصدد ممارسة مهنة المتاعب فمحاولة الكشف عن "مكينة" الصحافة من الداخل وتعرية وقائع كانت غائبة عن المواطن العادي وحتى ثلة من الاعلاميين..