خميس قوبة في الروبة.. جميْل المتصوف.. المتوحد.. شخصيات تقمصها الممثل المسرحي محمد شوقي خوجة على خشبة المسرح.. وهي شخصيات حسب ما بينه للصباح نيوز "من الصعب التعامل معها لكن تبقى مغرية باعتبار أنها غير متاحة بصفة متداولة في الحياة اليومية وتتطلب بحثا معمقا في تفاصيل الشخصية.. "
في ذات السياق، أضاف المسرحي محمد شوقي قائلا : تلك الشخصيات فخ لأن الفنان المتقمص سيجد نفسه داخل إطار المغامرة و"الزلقة بفلقة" ، فإما نجاح حد الإبداع وإلا إخفاق.. "
كما أكد محدثنا أن "الشخصيات المعقدة بقدر ما تعتمد على المشاعر والاحاسيس وموهبة التمثيل، فإنها تعتمد على جوانب علمية مضبوطة.. هذا الى جانب أن الممثل يجب ألا يسقط في النمطي وستيريوتيب " stéréotypes ..
وعن تجاوز النجاح في ادوار مركبة نحو اداور أخرى مختلفة، على غرار دور مبروك في "رقوج" لعبد الحميد بوشناق أو دور الانفصامي الذي تقمصه محمد علي بن جمعة في مسرحية "جنون" لجليلة بكار وفاضل الجعايبي أو "الفاهم" الذي تقمصه خالد بوزيد في "نسيبتي العزيزة" والأمثلة كثيرة.. يقول محمد شوقي: من المرجح أن المتفرج هو من يورط الممثل بحجة انه من الصعب أن يتجاوز ما سبق، والحال أن الممثل يجب أن يتمسك برهان القطع مع منطقة الراحة zone de confort وأن يحاول ويغامر.. بدليل أني بعد نجاح دور مبروك ستكون لي مشاركة جديدة في السينما..
وليد عبداللاوي
خميس قوبة في الروبة.. جميْل المتصوف.. المتوحد.. شخصيات تقمصها الممثل المسرحي محمد شوقي خوجة على خشبة المسرح.. وهي شخصيات حسب ما بينه للصباح نيوز "من الصعب التعامل معها لكن تبقى مغرية باعتبار أنها غير متاحة بصفة متداولة في الحياة اليومية وتتطلب بحثا معمقا في تفاصيل الشخصية.. "
في ذات السياق، أضاف المسرحي محمد شوقي قائلا : تلك الشخصيات فخ لأن الفنان المتقمص سيجد نفسه داخل إطار المغامرة و"الزلقة بفلقة" ، فإما نجاح حد الإبداع وإلا إخفاق.. "
كما أكد محدثنا أن "الشخصيات المعقدة بقدر ما تعتمد على المشاعر والاحاسيس وموهبة التمثيل، فإنها تعتمد على جوانب علمية مضبوطة.. هذا الى جانب أن الممثل يجب ألا يسقط في النمطي وستيريوتيب " stéréotypes ..
وعن تجاوز النجاح في ادوار مركبة نحو اداور أخرى مختلفة، على غرار دور مبروك في "رقوج" لعبد الحميد بوشناق أو دور الانفصامي الذي تقمصه محمد علي بن جمعة في مسرحية "جنون" لجليلة بكار وفاضل الجعايبي أو "الفاهم" الذي تقمصه خالد بوزيد في "نسيبتي العزيزة" والأمثلة كثيرة.. يقول محمد شوقي: من المرجح أن المتفرج هو من يورط الممثل بحجة انه من الصعب أن يتجاوز ما سبق، والحال أن الممثل يجب أن يتمسك برهان القطع مع منطقة الراحة zone de confort وأن يحاول ويغامر.. بدليل أني بعد نجاح دور مبروك ستكون لي مشاركة جديدة في السينما..