قال الممثل المصري أحمد حلمي في لقاء بمجلة زهرة الخليج حول الأشياء، التي أثرت فيه خلال الطفولة، أوضح: «هناك أشياء كثيرة، مهما كبرنا تبقى في أذهاننا، ومنها ما زال عالقاً في ذاكرتي، ولا يمكن نسيانه، مثل: التعامل باستعلاء، أو السخرية، أو فكرة التعنيف والضرب، فهذه من الأشياء التي تبقى بذاكرة الطفل، ولا تُنسى مهما كبر، فيمكن أن يسامح، لكنه لا يستطيع نسيانها».
وأشار حلمي إلى أنه تعرض للتنمر، مقدماً نصيحة إلى الأطفال الذين يتعرضون للتنمر، فقال: «تعرضت للتنمر في الصغر، لكنني تجاوزته ولله الحمد؛ فوالدتي متخصصة في التربية وعلم النفس، وهناك متابعة متواصلة من قِبَل الأهل، ونصيحتي لأي طفل يتعرض للتنمر أن يخبر والده أو والدته بما تعرض له، وأن يحاول البحث عما بداخله، وسيجد كل ما هو جميل ومميز».
وفي الختام، أكد حلمي أن أولاده بعيدون كل البعد عن منصات «السوشيال ميديا»، وعن وسائل التواصل الاجتماعي، فهم «لديهم ساعتان في الأسبوع فقط للاستمتاع على (الآيباد)، ودائماً يبحثون عما يحبون، فمثلاً لديَّ ولد يحب كرة القدم، وآخر يحب الكتابة والرسم، فهم يأخذون من (السوشيال ميديا) ما يتناسب مع مواهبهم، وأعمارهم».
قال الممثل المصري أحمد حلمي في لقاء بمجلة زهرة الخليج حول الأشياء، التي أثرت فيه خلال الطفولة، أوضح: «هناك أشياء كثيرة، مهما كبرنا تبقى في أذهاننا، ومنها ما زال عالقاً في ذاكرتي، ولا يمكن نسيانه، مثل: التعامل باستعلاء، أو السخرية، أو فكرة التعنيف والضرب، فهذه من الأشياء التي تبقى بذاكرة الطفل، ولا تُنسى مهما كبر، فيمكن أن يسامح، لكنه لا يستطيع نسيانها».
وأشار حلمي إلى أنه تعرض للتنمر، مقدماً نصيحة إلى الأطفال الذين يتعرضون للتنمر، فقال: «تعرضت للتنمر في الصغر، لكنني تجاوزته ولله الحمد؛ فوالدتي متخصصة في التربية وعلم النفس، وهناك متابعة متواصلة من قِبَل الأهل، ونصيحتي لأي طفل يتعرض للتنمر أن يخبر والده أو والدته بما تعرض له، وأن يحاول البحث عما بداخله، وسيجد كل ما هو جميل ومميز».
وفي الختام، أكد حلمي أن أولاده بعيدون كل البعد عن منصات «السوشيال ميديا»، وعن وسائل التواصل الاجتماعي، فهم «لديهم ساعتان في الأسبوع فقط للاستمتاع على (الآيباد)، ودائماً يبحثون عما يحبون، فمثلاً لديَّ ولد يحب كرة القدم، وآخر يحب الكتابة والرسم، فهم يأخذون من (السوشيال ميديا) ما يتناسب مع مواهبهم، وأعمارهم».