نظم مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي اليوم الخميس لقاء افتراضيا تحت عنوان "المهرجانات صناعة ثقافية رقميّة" " Startups MEET Festivals" ، وذلك للتداول والنّقاش حول مسألة إيجاد الحلول البديلة لتنظيم المهرجانات والتظاهرات الفنية والثقافية خاصة باستعمال وسائل الاتّصال الحديثة والرّقمية التي تضمن التباعد الجسدي والالتزام بالبروتوكول الصحي في ظل تداعيات جائحة كورونا.
اللقاء تناول أيضا جملة من المسائل المتعلقة بدور أصحاب المؤسسات الناشئة والعاملة في مجال الصّناعات الثقافية والإبداعية في ضمان ديمومة الفعل الثقافي وإيصاله للمتقبّل عبر وسائل الاتصال الحديثة والرقمية، هذا الى جانب البحث في مدى تفاعل مديري المؤسسات الثقافية والمهرجانات والتظاهرات الثقافيّة مع البديل الرّقمي والحلول التي يفرضها الواقع الراهن والتفكير في توسيع القاعدة الجماهيرية للعروض والأعمال الفنية باعتماد الرقمنة والبث عبر "الواب".
وأشار يوسف بن إبراهيم مدير ديوان وزير الشؤون الثقافية بالنيابة الى ضرورة تعميق النقاش حول سبل الاستفادة مما تتيحه التقنيات الحديثة لضمان ديمومة الفعل الثقافي وصموده وإنعاشه للحياة الثقافية مع الاحترام الكامل والصارم لمقتضيات البروتوكول الصحي.
وتم خلال هذا اللقاء الإشارة الى ان الحلول الرقمية كثيرة ومتوفرة ويمكن توظيفها لإشاعة الفعل الثقافي وذلك ضمن مقاربات أكثر فاعلية وحيوية وانفتاح على الشّباب وعلى أصحاب المؤسسات الناشئة العاملة في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية والقدرة على إدماج الجهات وعلى الأخذ بعين الاعتبار مختلف الأبعاد التنموية للصناعات والخدمات الثقافية والإبداعية.
يذكر ان وزارة الشؤون الثقافية كانت قررت امس تنظيم مهرجاني قرطاج والحمامات الدوليين دون حضور الجمهور واعتماد تقنيات البث الرقمي والتلفزي للعروض وذلك انطلاقا من منتصف شهر اوت القادم.
نظم مركز تونس الدولي للاقتصاد الثقافي الرقمي اليوم الخميس لقاء افتراضيا تحت عنوان "المهرجانات صناعة ثقافية رقميّة" " Startups MEET Festivals" ، وذلك للتداول والنّقاش حول مسألة إيجاد الحلول البديلة لتنظيم المهرجانات والتظاهرات الفنية والثقافية خاصة باستعمال وسائل الاتّصال الحديثة والرّقمية التي تضمن التباعد الجسدي والالتزام بالبروتوكول الصحي في ظل تداعيات جائحة كورونا.
اللقاء تناول أيضا جملة من المسائل المتعلقة بدور أصحاب المؤسسات الناشئة والعاملة في مجال الصّناعات الثقافية والإبداعية في ضمان ديمومة الفعل الثقافي وإيصاله للمتقبّل عبر وسائل الاتصال الحديثة والرقمية، هذا الى جانب البحث في مدى تفاعل مديري المؤسسات الثقافية والمهرجانات والتظاهرات الثقافيّة مع البديل الرّقمي والحلول التي يفرضها الواقع الراهن والتفكير في توسيع القاعدة الجماهيرية للعروض والأعمال الفنية باعتماد الرقمنة والبث عبر "الواب".
وأشار يوسف بن إبراهيم مدير ديوان وزير الشؤون الثقافية بالنيابة الى ضرورة تعميق النقاش حول سبل الاستفادة مما تتيحه التقنيات الحديثة لضمان ديمومة الفعل الثقافي وصموده وإنعاشه للحياة الثقافية مع الاحترام الكامل والصارم لمقتضيات البروتوكول الصحي.
وتم خلال هذا اللقاء الإشارة الى ان الحلول الرقمية كثيرة ومتوفرة ويمكن توظيفها لإشاعة الفعل الثقافي وذلك ضمن مقاربات أكثر فاعلية وحيوية وانفتاح على الشّباب وعلى أصحاب المؤسسات الناشئة العاملة في مجال الصناعات الثقافية والإبداعية والقدرة على إدماج الجهات وعلى الأخذ بعين الاعتبار مختلف الأبعاد التنموية للصناعات والخدمات الثقافية والإبداعية.
يذكر ان وزارة الشؤون الثقافية كانت قررت امس تنظيم مهرجاني قرطاج والحمامات الدوليين دون حضور الجمهور واعتماد تقنيات البث الرقمي والتلفزي للعروض وذلك انطلاقا من منتصف شهر اوت القادم.