كشف الفنان محمد عبده عن قصة وفاة والده التي كانت غامضة بالنسبة له، حيث ذهب والده إلى اليمن عندما كان عمره عامين ولم يرى صورته إلا بعد 6 أشهر.
وفي لقاء مع برنامج “big time podcast”، قال: “والدي غادر ولم يعد، إذ أُصيب بمرض جلدي وسافر إلى العيون الكبرى على حدود اليمن لتلقي العلاج، ولكنه توفي، ولم نعلم بوفاته إلا بعد مرور 6 أو 8 أشهر”.
وأشار إلى أنه في ذلك الوقت كان يبلغ من العمر عامين، وكانت هناك صورة واحدة لوالده ولكنها فقدت، ويُقال إن الصورة تم إحراقها لأنه في تلك الأيام كان من غير المسموح وجود صورة للمتوفى في الحياة.
وأضاف: “قبل 6 أشهر، جاء شخص من اليمن وأخبرني أنه كان يبحث عن صورة والدي في شركة سفن، وعثر على صورة مكتوب عليها “عبده”، وعندما علم أنها صورة والدي، قرر أن يحضرها لي”. وأشار إلى أن الصورة كانت في حالة جيدة من حيث طريقة التصوير والحفظ.
وفي لقاء مع برنامج “big time podcast”، قال: “والدي غادر ولم يعد، إذ أُصيب بمرض جلدي وسافر إلى العيون الكبرى على حدود اليمن لتلقي العلاج، ولكنه توفي، ولم نعلم بوفاته إلا بعد مرور 6 أو 8 أشهر”.
وأشار إلى أنه في ذلك الوقت كان يبلغ من العمر عامين، وكانت هناك صورة واحدة لوالده ولكنها فقدت، ويُقال إن الصورة تم إحراقها لأنه في تلك الأيام كان من غير المسموح وجود صورة للمتوفى في الحياة.
وأضاف: “قبل 6 أشهر، جاء شخص من اليمن وأخبرني أنه كان يبحث عن صورة والدي في شركة سفن، وعثر على صورة مكتوب عليها “عبده”، وعندما علم أنها صورة والدي، قرر أن يحضرها لي”. وأشار إلى أن الصورة كانت في حالة جيدة من حيث طريقة التصوير والحفظ.
وكالات