وصفت النجمة هند صبري عبر صفحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليلة حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته الـ96، بأنها كانت ليلة مليئة بالفخر، بعدما حضرت الحفل بصحبة المخرجة كوثر بن هنية .
وكان فيلم هند وكوثر "بنات ألفة" ترشح للمنافسة على الأوسكار في مسابقة الأفلام الوثائقية ووصل للمنافسة النهائية.
وكتبت هند "يا لها من ليلة مليئة بالفخر.. شكرا كوثر بن هنية لكونك مخرجة عبقرية أثبتت أن لدينا قصص وحكايات تستحق أن تروى. أنا واثقة انك ستعودين يوما إلى الوطن ومعك جائزة الأوسكار".
كانت هند صبري تألقت في إطلالتها على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار رفقة مخرجة الفيلم كوثر بن هنية.
هند ارتدت فستانا من تصميم المصمم اللبناني العالمي نيكولا جبران وستايليست سيدريك حداد.
كان الفيلم فاز من قبل بجائزة سيزار الفرنسية العالمية التي تعتبر الأوسكار الفرنسي وواحدة من أهم الجوائز السينمائية في العالم، لتتواصل سلسلة الانجازات والنجاحات العالمية التي يحققها الفيلم منذ عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي.
وكان الفيلم حقق إنجازا عالميا بترشحه للقائمة النهائية في جائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي، كما فاز مؤخرا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي.
وكالات
وصفت النجمة هند صبري عبر صفحاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي ليلة حفل توزيع جوائز الأوسكار في نسخته الـ96، بأنها كانت ليلة مليئة بالفخر، بعدما حضرت الحفل بصحبة المخرجة كوثر بن هنية .
وكان فيلم هند وكوثر "بنات ألفة" ترشح للمنافسة على الأوسكار في مسابقة الأفلام الوثائقية ووصل للمنافسة النهائية.
وكتبت هند "يا لها من ليلة مليئة بالفخر.. شكرا كوثر بن هنية لكونك مخرجة عبقرية أثبتت أن لدينا قصص وحكايات تستحق أن تروى. أنا واثقة انك ستعودين يوما إلى الوطن ومعك جائزة الأوسكار".
كانت هند صبري تألقت في إطلالتها على السجادة الحمراء في حفل توزيع جوائز الأوسكار رفقة مخرجة الفيلم كوثر بن هنية.
هند ارتدت فستانا من تصميم المصمم اللبناني العالمي نيكولا جبران وستايليست سيدريك حداد.
كان الفيلم فاز من قبل بجائزة سيزار الفرنسية العالمية التي تعتبر الأوسكار الفرنسي وواحدة من أهم الجوائز السينمائية في العالم، لتتواصل سلسلة الانجازات والنجاحات العالمية التي يحققها الفيلم منذ عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي.
وكان الفيلم حقق إنجازا عالميا بترشحه للقائمة النهائية في جائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي، كما فاز مؤخرا بجائزة الشرق لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان البحر الأحمر السينمائي.