قال مرتضى منصور انه تم الانتهاء من جميع إجراءات دفن جثمان الموسيقار الراحل حلمي بكر، لافتا إلى أنه لم يتقاض أي أتعاب من نجل الملحن الراحل.
وقال مرتضى منصور عبر حسابه بموقع «فيسبوك»: «الحمد لله انتهى محاميو مكتبى وعلى رأسهم الأستاذين أحمد مرتضى ووحيد صلاح وباقى أعضاء المكتب من المحامين من جميع إجراءات دفن جثة الفقيد المرحوم حلمى بكر واستلموا تصريح الدفن من النيابة العامة، وتوجهوا به إلى مستشفى السلام واستلموا جثمان المرحوم حلمى بكر لإقامة صلاة الجنازة فى مسجد السلام، بعدما كان قرارهم مسجد النور فى العباسية، ولكن أشقاءه بعد إعلان نجله بمكان صلاة الجنازة بعد التشاور مع أعمامه لكن هؤلاء الأعمام عدلوا المكان وهم أحرار.
وأضاف: «لك الله يا حلمى يا بكر.. المهم أن العزاء سيقام بعد صلاة مغرب اليوم فى مسجد الحامدية الشاذلية.
وتابع: «رسالة لمن يدعى أنى تقاضيت أتعابى ومقابل جهدى بالدولار من نجله هشام المقيم فى أمريكا، اسألوا النقيب مصطفى كامل والفنانة نادية مصطفى ماذا كان رد فعلى عندما تحدث معى الاستاذ هشام نجل المرحوم بخصوص أتعابى، وكان رد فعلى أنى ثرت فى وجهه وأبلغته أن والده صديقى منذ 30 سنة، وعيب تحدثنى فى واجب فرضته الصداقة على».
واختتم: «بالطبع لم أتقاض مليما واحدا.. والله العظيم الدنيا لسة بخير.. خير قوى»
قال مرتضى منصور انه تم الانتهاء من جميع إجراءات دفن جثمان الموسيقار الراحل حلمي بكر، لافتا إلى أنه لم يتقاض أي أتعاب من نجل الملحن الراحل.
وقال مرتضى منصور عبر حسابه بموقع «فيسبوك»: «الحمد لله انتهى محاميو مكتبى وعلى رأسهم الأستاذين أحمد مرتضى ووحيد صلاح وباقى أعضاء المكتب من المحامين من جميع إجراءات دفن جثة الفقيد المرحوم حلمى بكر واستلموا تصريح الدفن من النيابة العامة، وتوجهوا به إلى مستشفى السلام واستلموا جثمان المرحوم حلمى بكر لإقامة صلاة الجنازة فى مسجد السلام، بعدما كان قرارهم مسجد النور فى العباسية، ولكن أشقاءه بعد إعلان نجله بمكان صلاة الجنازة بعد التشاور مع أعمامه لكن هؤلاء الأعمام عدلوا المكان وهم أحرار.
وأضاف: «لك الله يا حلمى يا بكر.. المهم أن العزاء سيقام بعد صلاة مغرب اليوم فى مسجد الحامدية الشاذلية.
وتابع: «رسالة لمن يدعى أنى تقاضيت أتعابى ومقابل جهدى بالدولار من نجله هشام المقيم فى أمريكا، اسألوا النقيب مصطفى كامل والفنانة نادية مصطفى ماذا كان رد فعلى عندما تحدث معى الاستاذ هشام نجل المرحوم بخصوص أتعابى، وكان رد فعلى أنى ثرت فى وجهه وأبلغته أن والده صديقى منذ 30 سنة، وعيب تحدثنى فى واجب فرضته الصداقة على».
واختتم: «بالطبع لم أتقاض مليما واحدا.. والله العظيم الدنيا لسة بخير.. خير قوى»