يتواصل المعرض الجماعي بفضاء "عين" بالضاحية الشمالية الى غاية 8مارس 2024 بعد أن انطلق يوم 18 من الشهر الجاري. ويضم المعرض أعمال كل من عبد المجيد عياد، بديع شوشان، راشد شتوي، علي فاخت، مختار هنان وزهرة لرقش.. أسماء تنتمي الى مشارب فنية مختلفة وعوالم متباينة على غرار لوحات "ياسمين" و"عصافر جنة" و"فرح" و"براءة" لعيد المجيد عباد .. خيوط من النور افقية وعمودية وإحالة الى خلود اطفال ضحايا في حرب الإبادة الفلسطينية.. كما حضر النور بكثافة في أعمال بديع شوشان من خلال المشاهد الطبيعية والتنويعات اللونية لتزيد النساء الملفوفات في لباس تقليدي الأعمال سحرا لا يقاوم من خلال تفاصيل أزقة المدينة العتيقة والالوان الزاهية.. أما لوحات زهرة لرقش فمستلهمة من السكون والسكينة ومن الحقول الدلالية السيطرة على ذائقة الفنانة من خلال ظل الأشجار وعتمة البيت.. ليس ببعيد عن بديع شوشان رسمت لوحة "العودة إلى السوق" لمختار هنان ملامح إمرأة تمسك طرف "السفساري" بيد فيما تمسك الأخرى بقفة مليئة بالخضر والغلال فضلا عن صور أطفال أمام الكتاب وغيرها من الصور المجسدة ل"نوستالجي" وحنين الى الماضي.. هذا الى جانب لوحات علي فاخت الثلاث حيث جمعت الحب والحرية، كانت لوحة pasti-cité تجسد فارسا يركب صهوة حصانه الموجود بين احصنة أخرى في إشارة الى صعوبة التاقلم مع خصوصية المدينة... هكذا تنوعت الأعمال في المعرض الجماعي كتنوع المشارب التشكيلية واختلاف التوجهات الفنية..
و.عبداللاوي
يتواصل المعرض الجماعي بفضاء "عين" بالضاحية الشمالية الى غاية 8مارس 2024 بعد أن انطلق يوم 18 من الشهر الجاري. ويضم المعرض أعمال كل من عبد المجيد عياد، بديع شوشان، راشد شتوي، علي فاخت، مختار هنان وزهرة لرقش.. أسماء تنتمي الى مشارب فنية مختلفة وعوالم متباينة على غرار لوحات "ياسمين" و"عصافر جنة" و"فرح" و"براءة" لعيد المجيد عباد .. خيوط من النور افقية وعمودية وإحالة الى خلود اطفال ضحايا في حرب الإبادة الفلسطينية.. كما حضر النور بكثافة في أعمال بديع شوشان من خلال المشاهد الطبيعية والتنويعات اللونية لتزيد النساء الملفوفات في لباس تقليدي الأعمال سحرا لا يقاوم من خلال تفاصيل أزقة المدينة العتيقة والالوان الزاهية.. أما لوحات زهرة لرقش فمستلهمة من السكون والسكينة ومن الحقول الدلالية السيطرة على ذائقة الفنانة من خلال ظل الأشجار وعتمة البيت.. ليس ببعيد عن بديع شوشان رسمت لوحة "العودة إلى السوق" لمختار هنان ملامح إمرأة تمسك طرف "السفساري" بيد فيما تمسك الأخرى بقفة مليئة بالخضر والغلال فضلا عن صور أطفال أمام الكتاب وغيرها من الصور المجسدة ل"نوستالجي" وحنين الى الماضي.. هذا الى جانب لوحات علي فاخت الثلاث حيث جمعت الحب والحرية، كانت لوحة pasti-cité تجسد فارسا يركب صهوة حصانه الموجود بين احصنة أخرى في إشارة الى صعوبة التاقلم مع خصوصية المدينة... هكذا تنوعت الأعمال في المعرض الجماعي كتنوع المشارب التشكيلية واختلاف التوجهات الفنية..