تنطلق مساء هذا اليوم الإربعاء فعاليات المهرجان الصيفي لمدينة زغوان في دورته 35 الذي تنظمه المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية من 16 الى 20 أوت الجاري تحت عنوان " نسمات صيفية " واختارت له خمسة عروض فنية ومسرحية من المنتظر أن يحتضنها يوميا مسرح الهواء الطلق المحاذي للمركب الثقافي بداية من العاشرة ليلا .
وتشتمل فقرات البرنامج المسطر على حفل إفتتاحي للفنان رؤوف ماهر يليه في اليوم الموالي عرض KASO ثم يأتي دور المايسترو ومن بعده الشاب بشير ويكون الإختتام مع مسرحية " رحلة تيمو" .
نشير ، بالمناسبة، إلى أن هذا المهرجان الذي كان في عهدة جمعية ثقافية مختصة لا تزال قائمة ولكنها لم تتمكن في هذه السنة من مواصلة المشوار " بسبب عدم إيفاء بلدية زغوان بالتزاماتها في دعمها خلال الدورة المنقضية والمقدرة ب 15 أ.د إضافة إلى غياب الدعم العمومي لولاية زغوان " ، وفق ما ذكره رئيسها - فتحي منصور - ضمن مكتوبه الموجه الى مندوب الثقافة ، منجي عليات.
ولمتابعة هذا الموضوع عن قرب ، نرى من الأفضل أن يفتح والي الجهة ملف المنح المخوّلة للجمعيات بكل أصنافها واختصاصاتها وذلك حتى تتمكن كل واحدة منها من الحصول على مستحقاتها من الجهات الإدارية المحلية والجهوية والمركزية المعنية وفق التراتيب المعمول بها في الغرض وفي الأوقات المعلومة، أيضا ، بما يساعدها على تفادي الصعوبات المالية والعمل ، بالتالي ، في ظروف طيبة .
أحمد بالشيخ
تنطلق مساء هذا اليوم الإربعاء فعاليات المهرجان الصيفي لمدينة زغوان في دورته 35 الذي تنظمه المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية من 16 الى 20 أوت الجاري تحت عنوان " نسمات صيفية " واختارت له خمسة عروض فنية ومسرحية من المنتظر أن يحتضنها يوميا مسرح الهواء الطلق المحاذي للمركب الثقافي بداية من العاشرة ليلا .
وتشتمل فقرات البرنامج المسطر على حفل إفتتاحي للفنان رؤوف ماهر يليه في اليوم الموالي عرض KASO ثم يأتي دور المايسترو ومن بعده الشاب بشير ويكون الإختتام مع مسرحية " رحلة تيمو" .
نشير ، بالمناسبة، إلى أن هذا المهرجان الذي كان في عهدة جمعية ثقافية مختصة لا تزال قائمة ولكنها لم تتمكن في هذه السنة من مواصلة المشوار " بسبب عدم إيفاء بلدية زغوان بالتزاماتها في دعمها خلال الدورة المنقضية والمقدرة ب 15 أ.د إضافة إلى غياب الدعم العمومي لولاية زغوان " ، وفق ما ذكره رئيسها - فتحي منصور - ضمن مكتوبه الموجه الى مندوب الثقافة ، منجي عليات.
ولمتابعة هذا الموضوع عن قرب ، نرى من الأفضل أن يفتح والي الجهة ملف المنح المخوّلة للجمعيات بكل أصنافها واختصاصاتها وذلك حتى تتمكن كل واحدة منها من الحصول على مستحقاتها من الجهات الإدارية المحلية والجهوية والمركزية المعنية وفق التراتيب المعمول بها في الغرض وفي الأوقات المعلومة، أيضا ، بما يساعدها على تفادي الصعوبات المالية والعمل ، بالتالي ، في ظروف طيبة .