تجدّد مدينة سليانة العهد في الفترة الممتدة بين الـ13 و18 من جوان الجاري، مع النسخة الثانية من مهرجان المسرح والمجتمع من تنظيم وزارة الشؤون الثقافية التونسية بالشراكة مع مركز الفنون الدرامية والركحية بسليانة.
وتتمثّل رهانات المهرجان في طرحه الاجتماعي، إذ بإمكان المسرح والفنون عامة أن يُغيّرا وجه المدينة ويزرعا قيم الحياة والفرحة والسعادة، وفق نص البيان الصادر عن القائمين على المهرجان.
ويتجه المركز في برامجه إلى الفضاء العام و التجمّعات السكنية التي لا تتوفّر فيها المرافق العمومية.
وتُقام بالمناسبة، جملة من العروض المسرحية والموسيقية، فضلا عن الورشات التكوينية المتاحة خلال هذه الدورة، فيما تختتم التظاهرة بعرض مسرحية “شوق” لحاتم دربال من تمثيل مريم بن حسن، نادرة التومي، أمل فرجي، عبدالمنعم شويات، وحمادي البجاوي.
وتتمحور المسرحية حول اشتياق الابن الأكبر إلى لقاء عائلته بعد غياب طويل، حيث سيعلمهم بمرضه واقتراب أجله، ويجتمع بقيّة الإخوة لاستقباله، لكن سرعان ما تطفو الخلافات القديمة على سطح الذاكرة.
والمسرحية، مقتبسة من عمل لجان لوك لاغارس، وتولّى إعادة كتابة النصّ المسرحي حمدي الحمايدي.
تجدّد مدينة سليانة العهد في الفترة الممتدة بين الـ13 و18 من جوان الجاري، مع النسخة الثانية من مهرجان المسرح والمجتمع من تنظيم وزارة الشؤون الثقافية التونسية بالشراكة مع مركز الفنون الدرامية والركحية بسليانة.
وتتمثّل رهانات المهرجان في طرحه الاجتماعي، إذ بإمكان المسرح والفنون عامة أن يُغيّرا وجه المدينة ويزرعا قيم الحياة والفرحة والسعادة، وفق نص البيان الصادر عن القائمين على المهرجان.
ويتجه المركز في برامجه إلى الفضاء العام و التجمّعات السكنية التي لا تتوفّر فيها المرافق العمومية.
وتُقام بالمناسبة، جملة من العروض المسرحية والموسيقية، فضلا عن الورشات التكوينية المتاحة خلال هذه الدورة، فيما تختتم التظاهرة بعرض مسرحية “شوق” لحاتم دربال من تمثيل مريم بن حسن، نادرة التومي، أمل فرجي، عبدالمنعم شويات، وحمادي البجاوي.
وتتمحور المسرحية حول اشتياق الابن الأكبر إلى لقاء عائلته بعد غياب طويل، حيث سيعلمهم بمرضه واقتراب أجله، ويجتمع بقيّة الإخوة لاستقباله، لكن سرعان ما تطفو الخلافات القديمة على سطح الذاكرة.
والمسرحية، مقتبسة من عمل لجان لوك لاغارس، وتولّى إعادة كتابة النصّ المسرحي حمدي الحمايدي.