في تشجيع السياحة الثقافية وتقديم تصورات جديدة للخدمات التي تروق للسائح " تم تدشين معرض" ما قبل الأولى"للفنانة تين دكروا.
وتعمل المصممة وهي فنانة بلجيكية الجنسية مقيمة في تونس منذ 13 عاما بالتعاون الوثيق مع زوجها الفنان بيتر بلوك المتخصص في الفن الرقمي في تناغم لتقديم إبداعات رائعة.
وقد سمح العرض " ما قبل الأول " للمدعوّين بإكتشاف الإبداعات التي أعادت الفنانة المذكورة " توزيعها " إن صحّ التعبير أو اكتشافها.
وفي هذا السياق صرّحت الفنانة البلجيكية قائلة : " الوحدة والإبداع والأصالة والتناغم هي جوهر رؤيتي التي تجسدها مجموعتي من المنتجات التونسية المصنوعة بطريقة يدوية . وقد تم صنع كل قطعة منها على يدي حرفي تونسي. ومن أجل إنشاء كائن أو شيء لا يرتبط بأي زمان و متشبّعا بالشخصية والطابع الخاص فإني أدمج إلهامي من تباينات تونس مع جذوري البلجيكية المتميّزة بالبساطة والجودة.".
وتأمل هذه الفنانة أيضا في أن تساهم في تحسين حياة الناس وتحسين الطبيعة التي فيها يعيشون..
في تشجيع السياحة الثقافية وتقديم تصورات جديدة للخدمات التي تروق للسائح " تم تدشين معرض" ما قبل الأولى"للفنانة تين دكروا.
وتعمل المصممة وهي فنانة بلجيكية الجنسية مقيمة في تونس منذ 13 عاما بالتعاون الوثيق مع زوجها الفنان بيتر بلوك المتخصص في الفن الرقمي في تناغم لتقديم إبداعات رائعة.
وقد سمح العرض " ما قبل الأول " للمدعوّين بإكتشاف الإبداعات التي أعادت الفنانة المذكورة " توزيعها " إن صحّ التعبير أو اكتشافها.
وفي هذا السياق صرّحت الفنانة البلجيكية قائلة : " الوحدة والإبداع والأصالة والتناغم هي جوهر رؤيتي التي تجسدها مجموعتي من المنتجات التونسية المصنوعة بطريقة يدوية . وقد تم صنع كل قطعة منها على يدي حرفي تونسي. ومن أجل إنشاء كائن أو شيء لا يرتبط بأي زمان و متشبّعا بالشخصية والطابع الخاص فإني أدمج إلهامي من تباينات تونس مع جذوري البلجيكية المتميّزة بالبساطة والجودة.".
وتأمل هذه الفنانة أيضا في أن تساهم في تحسين حياة الناس وتحسين الطبيعة التي فيها يعيشون..
