تنطلق الدورة الثامنة لتظاهرة "دريم سيتي" هذا العام في الثلاثين من سبتمبر الجاري وتتواصل حتى التاسع من أكتوبر المقبل، بتنظيم من جمعية "الشارع فن" وهي جمعية ثقافية مستقلّة تعمل على تصميم مشاريع فنّية للمواطنين.
وهذه هي التظاهُرة الفنّية الثانية التي تُقيمها جمعية "الشارع فنّ" هذا الشهر، بعد "مهرجان تشويش" النسوي، الذي ينطلق اليوم ويتواصل إلى غاية 25 سبتمبر الجاري، ويتضمّن مجموعةً من المحادثات وجلسات قراءة الكتب والعروض السينمائية وعروض الفيديو والحفلات الموسيقية التي تتمحور حول "التصوّرات النمطية، ويوتوبيا الكويريّين، والعابرين جندرياً، والجندر، والجسد والفضاء العمومي، والاستراتيجيات النضالية، والثورات النسوية".
وفي دورتها الجديدة، تشهد "دريم سيتي"، على مدار عشرة أيام، قرابةَ ستّين عملاً فنّياً تتوزّع بين العروض الأدائية والحفلات الموسيقية والمعارض الفنّية وعروض الأفلام والورشات الفنية، إلى جانب النقاشات التي دأبت على تنظيمها كلّ عام بين مجموعات من الشباب والفنّانين من أجيال ومجالات فنّية مختلفة.
يُشارك في الدورة تسعون فنّاناً من تونس وبلدان عربية وأجنبية، بينما تتوزّع العروض في ثلاثين فضاءً بين المدينة العتيقة ووسط تونس العاصمة.
يذكر أن التظاهرة تسعى منذ سنوات إلى خلق ديناميكية فنية في المدينة العتيقة والمناطق المجاورة، يتم خلالها تبادل الأفكار والحديث عن مواضيع متنوعة تفتح جسور التواصل بين تونس والعالم.
تنطلق الدورة الثامنة لتظاهرة "دريم سيتي" هذا العام في الثلاثين من سبتمبر الجاري وتتواصل حتى التاسع من أكتوبر المقبل، بتنظيم من جمعية "الشارع فن" وهي جمعية ثقافية مستقلّة تعمل على تصميم مشاريع فنّية للمواطنين.
وهذه هي التظاهُرة الفنّية الثانية التي تُقيمها جمعية "الشارع فنّ" هذا الشهر، بعد "مهرجان تشويش" النسوي، الذي ينطلق اليوم ويتواصل إلى غاية 25 سبتمبر الجاري، ويتضمّن مجموعةً من المحادثات وجلسات قراءة الكتب والعروض السينمائية وعروض الفيديو والحفلات الموسيقية التي تتمحور حول "التصوّرات النمطية، ويوتوبيا الكويريّين، والعابرين جندرياً، والجندر، والجسد والفضاء العمومي، والاستراتيجيات النضالية، والثورات النسوية".
وفي دورتها الجديدة، تشهد "دريم سيتي"، على مدار عشرة أيام، قرابةَ ستّين عملاً فنّياً تتوزّع بين العروض الأدائية والحفلات الموسيقية والمعارض الفنّية وعروض الأفلام والورشات الفنية، إلى جانب النقاشات التي دأبت على تنظيمها كلّ عام بين مجموعات من الشباب والفنّانين من أجيال ومجالات فنّية مختلفة.
يُشارك في الدورة تسعون فنّاناً من تونس وبلدان عربية وأجنبية، بينما تتوزّع العروض في ثلاثين فضاءً بين المدينة العتيقة ووسط تونس العاصمة.
يذكر أن التظاهرة تسعى منذ سنوات إلى خلق ديناميكية فنية في المدينة العتيقة والمناطق المجاورة، يتم خلالها تبادل الأفكار والحديث عن مواضيع متنوعة تفتح جسور التواصل بين تونس والعالم.