يواصل الممثل المسرحي فيصل الحضيري بمعية يسرى المناعي جولتهما الصيفية بالمهرجانات التونسية حيث تعرض مسرحيتهما "راس ورويس" والتي لقيت استحسانا من الجماهير المواكبة للعروض بمختلف الجهات.
فيصل الحضيري حط الرحال مؤخرا بالمهرجان الصيفي بالمكنين من ولاية المنستير حيث أكد لـ"الصباح نيوز " أنه راض عن جولته خلال العروض التي قدمها صحبة الوجه التلفزي المعروف يسرى المناعي التي خرجت من جلباب الطفلة المدللة لتتقمص دور الزوجة وهي في معترك الحياة اليومية داخل الأسرة التونسية، وفق قوله . محدثنا أضاف بأنه سيواصل عمله المسرحي وحلمه أن يجمع نخبة من نجوم التمثيل في عمل واحد وعلى ركح واحد.
وبخصوص مغامرة التنشيط التلفزي أبدى فيصل الحضيري رضاءه عما قدمه مضيفا بقوله " لست منشطا ولكني ألعب دور المنشط وقد نجحت بنسبة 60 بالمائة والساحة تتسع للجميع وربما عما قريب سأخوض تجربة جديدة في قناة تونسية معروفة."
وواصل بالقول "التنشيط ليس حكرا على أسماء دون أخرى وعديد الممثلين في الدول العربية أو الغربية خاضوا غمار التنشيط وهذا ليس عيبا رغم أن البعض اعترض على دخولي لهذا المجال".
"مسرحية "راس ورويس" تفاعل معها جمهور المكنين رغم الخلل التقني الذي طرأ على العرض في أكثر من مناسبة والحقيقة أن المسرحية تمس واقع التونسي في حياته الزوجية وقادرة على أن تبلغ الأفضل بإدخال عناصر جديدة وسلوكات أخرى عبر تطويرها في قادم العروض.
نبيل بن حسين
يواصل الممثل المسرحي فيصل الحضيري بمعية يسرى المناعي جولتهما الصيفية بالمهرجانات التونسية حيث تعرض مسرحيتهما "راس ورويس" والتي لقيت استحسانا من الجماهير المواكبة للعروض بمختلف الجهات.
فيصل الحضيري حط الرحال مؤخرا بالمهرجان الصيفي بالمكنين من ولاية المنستير حيث أكد لـ"الصباح نيوز " أنه راض عن جولته خلال العروض التي قدمها صحبة الوجه التلفزي المعروف يسرى المناعي التي خرجت من جلباب الطفلة المدللة لتتقمص دور الزوجة وهي في معترك الحياة اليومية داخل الأسرة التونسية، وفق قوله . محدثنا أضاف بأنه سيواصل عمله المسرحي وحلمه أن يجمع نخبة من نجوم التمثيل في عمل واحد وعلى ركح واحد.
وبخصوص مغامرة التنشيط التلفزي أبدى فيصل الحضيري رضاءه عما قدمه مضيفا بقوله " لست منشطا ولكني ألعب دور المنشط وقد نجحت بنسبة 60 بالمائة والساحة تتسع للجميع وربما عما قريب سأخوض تجربة جديدة في قناة تونسية معروفة."
وواصل بالقول "التنشيط ليس حكرا على أسماء دون أخرى وعديد الممثلين في الدول العربية أو الغربية خاضوا غمار التنشيط وهذا ليس عيبا رغم أن البعض اعترض على دخولي لهذا المجال".
"مسرحية "راس ورويس" تفاعل معها جمهور المكنين رغم الخلل التقني الذي طرأ على العرض في أكثر من مناسبة والحقيقة أن المسرحية تمس واقع التونسي في حياته الزوجية وقادرة على أن تبلغ الأفضل بإدخال عناصر جديدة وسلوكات أخرى عبر تطويرها في قادم العروض.