افادت وزارة الشؤون الثقافية أن الاعتمادات المخصّصة للمهرجانات الصيفية الموجّهة للجهات بلغت 70 % من جملة الاعتمادات الخاصة بالمهرجانات، فضلا عن التدخلات اللوجستية والتقنية والتنظيمية التي توفرها الوزارة ومختلف مصالحها المعنية في عدد هام من هذه التظاهرات.
واضافت أنه لاعتبار المهرجانات الصيفية والتظاهرات الفنية الكبرى ترجمة حقيقية لتنوع الحراك الثقافي وامتداده في كامل ربوع البلاد التونسية، جندت الوزارة مختلف مصالحها المعنية ومؤسساتها المرجعية لإنجاح موسم هذه المهرجانات والتظاهرات الفنية بمختلف الولايات والجهات.
وقد تم خلال الجلسات الأخيرة الخاصة بالاعداد للمهرجانات الصيفية تحت إشراف وزيرة الشؤون الثقافية حياة قطاط القرمازي تسليط الضوء حول جملة من المحاور المتعلقة بمراجعة آليات تنظيم التظاهرات الفنية بمختلف أصنافها وإيلاء أهمية أكبر للجهات على مستوى توزيعها، وذلك اعتمادا على مبدأ التمييز الإيجابي وفق منهجية تقييم ومراجعة وترشيد للمصاريف في عدد من المهرجانات لصالح أخرى في الولايات الداخلية المحرومة من وسائل الترفيه والتثقيف المتنوّعة.
وشدّدت الوزيرة على ضرورة عودة التظاهرات الفنية والمهرجانات ذات الخصوصية والتي تقام في مناطق أثرية أو سياحية هامة على غرار دڨّة وأوذنة وطبرقة التي تحتضن مهرجان الجاز العريق وتستور وبلاريجيا وسيدي مخلوف والسيليوم بالڨصرين والبرج بڨفصة وأجيم بجربة وغيرها من المناطق الزاخرة بالجمال والحاملة لهوية تاريخية ومعالم حضارية ذات إشعاع.
افادت وزارة الشؤون الثقافية أن الاعتمادات المخصّصة للمهرجانات الصيفية الموجّهة للجهات بلغت 70 % من جملة الاعتمادات الخاصة بالمهرجانات، فضلا عن التدخلات اللوجستية والتقنية والتنظيمية التي توفرها الوزارة ومختلف مصالحها المعنية في عدد هام من هذه التظاهرات.
واضافت أنه لاعتبار المهرجانات الصيفية والتظاهرات الفنية الكبرى ترجمة حقيقية لتنوع الحراك الثقافي وامتداده في كامل ربوع البلاد التونسية، جندت الوزارة مختلف مصالحها المعنية ومؤسساتها المرجعية لإنجاح موسم هذه المهرجانات والتظاهرات الفنية بمختلف الولايات والجهات.
وقد تم خلال الجلسات الأخيرة الخاصة بالاعداد للمهرجانات الصيفية تحت إشراف وزيرة الشؤون الثقافية حياة قطاط القرمازي تسليط الضوء حول جملة من المحاور المتعلقة بمراجعة آليات تنظيم التظاهرات الفنية بمختلف أصنافها وإيلاء أهمية أكبر للجهات على مستوى توزيعها، وذلك اعتمادا على مبدأ التمييز الإيجابي وفق منهجية تقييم ومراجعة وترشيد للمصاريف في عدد من المهرجانات لصالح أخرى في الولايات الداخلية المحرومة من وسائل الترفيه والتثقيف المتنوّعة.
وشدّدت الوزيرة على ضرورة عودة التظاهرات الفنية والمهرجانات ذات الخصوصية والتي تقام في مناطق أثرية أو سياحية هامة على غرار دڨّة وأوذنة وطبرقة التي تحتضن مهرجان الجاز العريق وتستور وبلاريجيا وسيدي مخلوف والسيليوم بالڨصرين والبرج بڨفصة وأجيم بجربة وغيرها من المناطق الزاخرة بالجمال والحاملة لهوية تاريخية ومعالم حضارية ذات إشعاع.