نشرت وزارة الثقافة توضيحا حول خلفيات إعفاء السيّد لسعد بن حسين من مهام تسيير بيت الرواية جاء فيه ما يلي :
يهم وزارة الشؤون الثقافية التوضيح أن قرار إعفاء السيّد لسعد بن حسين من مهام تسيير بيت الرواية لا علاقة له بما صرّح به أو عبّر عنه في وسائل الاعلام من آراء أو مواقف بخصوص أداء الوزارة وأنشطة بيت الرواية كما وقع تداوله على صفحات التواصل الاجتماعي.
كما يهمها التذكير أنه أثناء فعاليّات حفل تسليم الجوائز الأدبية للكومار الذهبي في نسخته السادسة والعشرين يوم السبت 21 ماي 2022 بالمسرح البلدي بالعاصمة وبحضور السيدة وزيرة الشؤون الثقافية والسيّد الرئيس المدير العام لكومار والسادة الكتاب والأدباء والشخصيّات الثقافية الموجودة آنذاك، أقدم السيد لسعد بن حسين على ارتكاب جملة من التصرفات غير اللائقة واللامسؤولة في مخالفة صريحة لأخلاقيات الموظف العمومي وللتشريع والتراتيب الجاري بها العمل.
هذا وقد أثارت تصرفات السيد لسعد بن حسين استياء الضيوف ونالت من مكانة بيت الرّواية وقلّلت من احترام الحضور وعلى رأسهم الكتاب والمثقفين وهو ما يجعله مخلاّ بالتزاماته الأخلاقية والمهنية كمسيّر لبيت الرواية، ومحلّ مؤاخذة أدبية ومهنية.
كما يهم الوزارة أن توضح أن السيد لسعد بن حسين هو محل تتبع اداري تبعا لما أقدم عليه من تصرّفات غير لائقة، وذلك وفقا للقوانين والضوابط الإدارية الجاري بها العمل.
وتؤكد الوزارة تمسّكها رغم محاولات المغالطة والتعويم باحترام حريّة الرأي والتعبير والفكر وقبولها للنقد البنّاء وانفتاحها على آراء كل الرّوائيين والمثقفين.
نشرت وزارة الثقافة توضيحا حول خلفيات إعفاء السيّد لسعد بن حسين من مهام تسيير بيت الرواية جاء فيه ما يلي :
يهم وزارة الشؤون الثقافية التوضيح أن قرار إعفاء السيّد لسعد بن حسين من مهام تسيير بيت الرواية لا علاقة له بما صرّح به أو عبّر عنه في وسائل الاعلام من آراء أو مواقف بخصوص أداء الوزارة وأنشطة بيت الرواية كما وقع تداوله على صفحات التواصل الاجتماعي.
كما يهمها التذكير أنه أثناء فعاليّات حفل تسليم الجوائز الأدبية للكومار الذهبي في نسخته السادسة والعشرين يوم السبت 21 ماي 2022 بالمسرح البلدي بالعاصمة وبحضور السيدة وزيرة الشؤون الثقافية والسيّد الرئيس المدير العام لكومار والسادة الكتاب والأدباء والشخصيّات الثقافية الموجودة آنذاك، أقدم السيد لسعد بن حسين على ارتكاب جملة من التصرفات غير اللائقة واللامسؤولة في مخالفة صريحة لأخلاقيات الموظف العمومي وللتشريع والتراتيب الجاري بها العمل.
هذا وقد أثارت تصرفات السيد لسعد بن حسين استياء الضيوف ونالت من مكانة بيت الرّواية وقلّلت من احترام الحضور وعلى رأسهم الكتاب والمثقفين وهو ما يجعله مخلاّ بالتزاماته الأخلاقية والمهنية كمسيّر لبيت الرواية، ومحلّ مؤاخذة أدبية ومهنية.
كما يهم الوزارة أن توضح أن السيد لسعد بن حسين هو محل تتبع اداري تبعا لما أقدم عليه من تصرّفات غير لائقة، وذلك وفقا للقوانين والضوابط الإدارية الجاري بها العمل.
وتؤكد الوزارة تمسّكها رغم محاولات المغالطة والتعويم باحترام حريّة الرأي والتعبير والفكر وقبولها للنقد البنّاء وانفتاحها على آراء كل الرّوائيين والمثقفين.