يُختتم اليوم 16 مارس المعرض الفني "تواصل" للفنانين التشكيليين آمال بن صالح الزعيم ومحمد الرقيق برواق علي القرسامي بالعاصمة تونس.
واختارت التشكيلية آمال الزعيم المشاركة بـ 7 لوحات، اعتمدت فيها تقنيات مختلفة مثل الإكريليك والرسم على القماش وتقنيات أخرى مزدوجة.
أما الفنان محمد الرقيق، فقد شارك بـ 5 لوحات فنية اعتمد فيها تقنية الإكريليك والرسم على القماش.
ويعدّ "تواصل" المعرض الثنائي السادس للفنانين انطلق منذ الثالث من شهر مارس الجاري، وهو مزج متكامل بين الأصالة والمعاصرة.
يذكر أن التجربة الفنية للتشكيلي محمد الرقيق تعود إلى أكثر من 30 سنة، وقد اهتم في مواضيعه بالمدينة العتيقة مركزا على الأصالة والتراث فيها.
أما التشكيلية أمال الزعيم، فقد اشتغلت على الفن المعاصر واستلهمت من الواقع المعيش مجمل أعمالها، كما سعت إلى الاهتمام بمواضيع المرأة والقضايا الاجتماعية لتمرر للجمهور رسائل توعية.
واعتبرت التشكيلية آمال الزعيم في تصريح خاص لـ "الصباح نيوز" أن جائحة كورونا وعدم استقرار الوضعين السياسي والاجتماعي بالبلاد.. كلها عوامل أثرت على العمل الفني والخلق والإبداع لدى الفنان، إلى جانب غياب التشجيع ودعم المشاريع الثقافية وهو ما من شأنه إحباط المبدع بصفة عامة والفن التشكيلي بصفة خاصة باعتباره فن ظل نخبوي.
منال العابدي
يُختتم اليوم 16 مارس المعرض الفني "تواصل" للفنانين التشكيليين آمال بن صالح الزعيم ومحمد الرقيق برواق علي القرسامي بالعاصمة تونس.
واختارت التشكيلية آمال الزعيم المشاركة بـ 7 لوحات، اعتمدت فيها تقنيات مختلفة مثل الإكريليك والرسم على القماش وتقنيات أخرى مزدوجة.
أما الفنان محمد الرقيق، فقد شارك بـ 5 لوحات فنية اعتمد فيها تقنية الإكريليك والرسم على القماش.
ويعدّ "تواصل" المعرض الثنائي السادس للفنانين انطلق منذ الثالث من شهر مارس الجاري، وهو مزج متكامل بين الأصالة والمعاصرة.
يذكر أن التجربة الفنية للتشكيلي محمد الرقيق تعود إلى أكثر من 30 سنة، وقد اهتم في مواضيعه بالمدينة العتيقة مركزا على الأصالة والتراث فيها.
أما التشكيلية أمال الزعيم، فقد اشتغلت على الفن المعاصر واستلهمت من الواقع المعيش مجمل أعمالها، كما سعت إلى الاهتمام بمواضيع المرأة والقضايا الاجتماعية لتمرر للجمهور رسائل توعية.
واعتبرت التشكيلية آمال الزعيم في تصريح خاص لـ "الصباح نيوز" أن جائحة كورونا وعدم استقرار الوضعين السياسي والاجتماعي بالبلاد.. كلها عوامل أثرت على العمل الفني والخلق والإبداع لدى الفنان، إلى جانب غياب التشجيع ودعم المشاريع الثقافية وهو ما من شأنه إحباط المبدع بصفة عامة والفن التشكيلي بصفة خاصة باعتباره فن ظل نخبوي.