حفل فني تونسي مصري يحييه الفنان لطفي بوشناق ترافقه الفنانة المصرية ريهام عبد الحكيم،هذا ما أعلنت عنه سفارة الجمهورية التونسية بالقاهرة .
حيث بينت أن الحفل سينتظم مساء اليوم الأحد 11 أفريل 2021، على الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة (الخامسة مساءً بتوقيت تونس) بالمسرح الكبير بدار الأوبرا بالزمالك.
ويتنزّل هذا الحفل الفني التونسي المصري المشترك، بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى جمهورية مصر العربية أيام (9، 10 و11 أفريل الجاري)، وفي إطار اعتماد 2021-2022 سنة الثقافة التونسية المصرية التي أقرها الرئيس قيس سعيّد ونظيره المصري الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال ندوة صحفية مشتركة، عُقدت يوم السبت بقصر الاتحادية بالقاهرة.
وكان الرئيسان تباحثا سبل الارتقاء بالتعاون الثقافي بين البلدين في مختلف جوانبه، بما يساهم في تعزيز التقارب بين الشعبين، بالنظر إلى الدور المهم للثقافة في التصدي لمخاطر التطرف الفكري الذي تواجهه دول المنطقة.
وأكد الرئيسان على تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية المشتركة بمختلف أشكالها في كل من مصر وتونس، بما يعكس عراقة العلاقات التاريخية القائمة بين الشعبين الشقيقين، ويساهم في مزيد إشعاع الموروث الثقافي والحضاري للبلدين.
حفل فني تونسي مصري يحييه الفنان لطفي بوشناق ترافقه الفنانة المصرية ريهام عبد الحكيم،هذا ما أعلنت عنه سفارة الجمهورية التونسية بالقاهرة .
حيث بينت أن الحفل سينتظم مساء اليوم الأحد 11 أفريل 2021، على الساعة السادسة مساءً بتوقيت القاهرة (الخامسة مساءً بتوقيت تونس) بالمسرح الكبير بدار الأوبرا بالزمالك.
ويتنزّل هذا الحفل الفني التونسي المصري المشترك، بمناسبة زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى جمهورية مصر العربية أيام (9، 10 و11 أفريل الجاري)، وفي إطار اعتماد 2021-2022 سنة الثقافة التونسية المصرية التي أقرها الرئيس قيس سعيّد ونظيره المصري الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال ندوة صحفية مشتركة، عُقدت يوم السبت بقصر الاتحادية بالقاهرة.
وكان الرئيسان تباحثا سبل الارتقاء بالتعاون الثقافي بين البلدين في مختلف جوانبه، بما يساهم في تعزيز التقارب بين الشعبين، بالنظر إلى الدور المهم للثقافة في التصدي لمخاطر التطرف الفكري الذي تواجهه دول المنطقة.
وأكد الرئيسان على تفعيل الأنشطة الثقافية والفنية المشتركة بمختلف أشكالها في كل من مصر وتونس، بما يعكس عراقة العلاقات التاريخية القائمة بين الشعبين الشقيقين، ويساهم في مزيد إشعاع الموروث الثقافي والحضاري للبلدين.