انتظم بمركز الفنون الدرامية والركحية بمدينة مدنين حفل توقيع رواية ''ستون'' للكاتب، بمدينة مدنين، عبد العزيز الغزال.
وتم برمجة هذا اللقاء بمناسبة الدورة 24 للمهرجان الوطني لمسرح التجريب بمدنين .
حفل التوقيع واكبه عدد كبير من اصدقاء وصديقات المحتفي به ومن مختلف الشرائح والاعمار وقام بتنشيطه الاعلامي سمير عتيقي في حين قام كل من الاساتذة محمد الباشا ومحفوظ غزال والاعلامي نورالدين بالطيب تقديم قراءة كل حسب وجهة نظره لرواية "ستون" .
وبعد نهاية هذا الحفل تحدث الينا الاستاذ عبد العزيز الغزال :"اسعد لحظات العمر هي لظات التتويج ... اسعد اللحظات هي لحظات اللقاء بعد طول غياب لقاء مع اعزالاصدقاء والزملاء ورفاق الدرب ...كان حفل توقيع روايتي وباكورة اعمالي " ستّون " والفائزة بجائزة المؤسسة التونسية لحقوق المؤاف والحقوق المجاورة في اطار مسابقة " اصداري الاول " .
كانت مناسبة رائعة التقيت فيها بتلاميذي سيما الصحفي والمبدع نور الدين بالطيب الذي درسته سنة 1976 بدوز ... تدخله كان رشيقا ومليئا احاسيس ...
كما ان تدخل الاستاذين محمد الباشا صديق الدرب الثقافي وجليسي لاكثر من ثلاثة عقود اما قراءة الدكتور محفوظ غزال للعمل فكانت شاملة واعتبر ان الرواية لم تكن مجرد اضافة الى الموجود السابق بل هي اضافة الى لم يكن موجودا ...
البدايات الموفقة اكبر حافز ومحفز لمواصلة العمل في مجال الابداع .."
ميمون التونسي
انتظم بمركز الفنون الدرامية والركحية بمدينة مدنين حفل توقيع رواية ''ستون'' للكاتب، بمدينة مدنين، عبد العزيز الغزال.
وتم برمجة هذا اللقاء بمناسبة الدورة 24 للمهرجان الوطني لمسرح التجريب بمدنين .
حفل التوقيع واكبه عدد كبير من اصدقاء وصديقات المحتفي به ومن مختلف الشرائح والاعمار وقام بتنشيطه الاعلامي سمير عتيقي في حين قام كل من الاساتذة محمد الباشا ومحفوظ غزال والاعلامي نورالدين بالطيب تقديم قراءة كل حسب وجهة نظره لرواية "ستون" .
وبعد نهاية هذا الحفل تحدث الينا الاستاذ عبد العزيز الغزال :"اسعد لحظات العمر هي لظات التتويج ... اسعد اللحظات هي لحظات اللقاء بعد طول غياب لقاء مع اعزالاصدقاء والزملاء ورفاق الدرب ...كان حفل توقيع روايتي وباكورة اعمالي " ستّون " والفائزة بجائزة المؤسسة التونسية لحقوق المؤاف والحقوق المجاورة في اطار مسابقة " اصداري الاول " .
كانت مناسبة رائعة التقيت فيها بتلاميذي سيما الصحفي والمبدع نور الدين بالطيب الذي درسته سنة 1976 بدوز ... تدخله كان رشيقا ومليئا احاسيس ...
كما ان تدخل الاستاذين محمد الباشا صديق الدرب الثقافي وجليسي لاكثر من ثلاثة عقود اما قراءة الدكتور محفوظ غزال للعمل فكانت شاملة واعتبر ان الرواية لم تكن مجرد اضافة الى الموجود السابق بل هي اضافة الى لم يكن موجودا ...
البدايات الموفقة اكبر حافز ومحفز لمواصلة العمل في مجال الابداع .."