كشف النجم الفلسطيني الشاب محمد عساف الذي حلّ ضيفاً على برنامج “بصراحة مع” الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال على قناة “أم بي سي 1” تفاصيل زواجه من ريم عودة خلال شهر أوت عام 2020.
ويبدو أنّ قصة لقائه بزوجته ريم التي هي من خارج الوسط الفنيّ، ينطبق عليها مقولة “صدفة فنظرة فابتسامة فسلام فموعد فزواج” إذ قال إنه تعرّف إلى زوجته ريم “بالصدفة أثناء وجود شقيقها في لندن”، مشيراً إلى أنّ “اللقاء حصل بينهما من دون أيّ ترتيب”، وأضاف “تعرّف شقيقها إليّ وصافحته فور رؤيته وطلب مني أن يلتقطوا معي صورة، ومجرد أن رأيتها شعرت بانجذاب نحوها، وبحثت عنها بعد ذلك حتى استطعت الوصول إليها، وبدأت بيننا محادثات عادية من دون أي حديث عن الزواج ثم بعد فترة شعرت بالحب نحوها”.
وتابع “بدأنا نزور بعضنا في البيت وتعرّفت إلى أخوتها، وأحببت الترابط العائلي الذي شعرت به داخل عائلة زوجتي”، موضحاً أن هدوءها هو أكثر ما جذبه إليها بقوله “أكثر شيء جذبني فيها أنها هادئة كثيرًا، وتأخذ الحياة ببساطة، وكلامها دائمًا في محله، وأنها كانت خائفة مني بسبب شهرتي، وهي تريد الاستقرار في حياتها لكني طمأنتها”.
إلى ذلك، استعاد عساف وأنابيلا ذكريات الطفولة والبداية معاً، وتحدث عن اختلاف حياته قبل وبعد الشهرة وأخبر عن عمله كمغنّ في حفلات الأعراس قبل الشهرة قائلاً “كان عندي فرقة مع أصدقائي وكنت بغنّي بالأفراح، ولكني كنت مش مقتنع إني أغني بالأعراس لأن طموحي كان أكبر من هيك، لوما الظروف المادية يمكن، لأن كنت طالب بالجامعة وبتعرفي طلاب الجامعة بدّن يلبسوا وينبسطوا والوضع المادي صعب كان، فكنت بحاول أمشي أموري من خلال الغناء بالأعراس، وكنت أغني 6 أو 7 ساعات، وهي حفلات الشارع اللي ما عجبتني بوقت من الأوقات علّمتني كيف أغنّي وأوقف على المسرح”.
من جهته، سأل النجم الفلسطيني أنابيلا عن طفولتها، فاستعادت تضحيات أهلها وصعوبات تلك المرحلة والتحدّيات التي واجهتها وصعوبة التوفيق بين النجاح في عملها ودورها كأم.(القدس العربي)
كشف النجم الفلسطيني الشاب محمد عساف الذي حلّ ضيفاً على برنامج “بصراحة مع” الإعلامية اللبنانية أنابيلا هلال على قناة “أم بي سي 1” تفاصيل زواجه من ريم عودة خلال شهر أوت عام 2020.
ويبدو أنّ قصة لقائه بزوجته ريم التي هي من خارج الوسط الفنيّ، ينطبق عليها مقولة “صدفة فنظرة فابتسامة فسلام فموعد فزواج” إذ قال إنه تعرّف إلى زوجته ريم “بالصدفة أثناء وجود شقيقها في لندن”، مشيراً إلى أنّ “اللقاء حصل بينهما من دون أيّ ترتيب”، وأضاف “تعرّف شقيقها إليّ وصافحته فور رؤيته وطلب مني أن يلتقطوا معي صورة، ومجرد أن رأيتها شعرت بانجذاب نحوها، وبحثت عنها بعد ذلك حتى استطعت الوصول إليها، وبدأت بيننا محادثات عادية من دون أي حديث عن الزواج ثم بعد فترة شعرت بالحب نحوها”.
وتابع “بدأنا نزور بعضنا في البيت وتعرّفت إلى أخوتها، وأحببت الترابط العائلي الذي شعرت به داخل عائلة زوجتي”، موضحاً أن هدوءها هو أكثر ما جذبه إليها بقوله “أكثر شيء جذبني فيها أنها هادئة كثيرًا، وتأخذ الحياة ببساطة، وكلامها دائمًا في محله، وأنها كانت خائفة مني بسبب شهرتي، وهي تريد الاستقرار في حياتها لكني طمأنتها”.
إلى ذلك، استعاد عساف وأنابيلا ذكريات الطفولة والبداية معاً، وتحدث عن اختلاف حياته قبل وبعد الشهرة وأخبر عن عمله كمغنّ في حفلات الأعراس قبل الشهرة قائلاً “كان عندي فرقة مع أصدقائي وكنت بغنّي بالأفراح، ولكني كنت مش مقتنع إني أغني بالأعراس لأن طموحي كان أكبر من هيك، لوما الظروف المادية يمكن، لأن كنت طالب بالجامعة وبتعرفي طلاب الجامعة بدّن يلبسوا وينبسطوا والوضع المادي صعب كان، فكنت بحاول أمشي أموري من خلال الغناء بالأعراس، وكنت أغني 6 أو 7 ساعات، وهي حفلات الشارع اللي ما عجبتني بوقت من الأوقات علّمتني كيف أغنّي وأوقف على المسرح”.
من جهته، سأل النجم الفلسطيني أنابيلا عن طفولتها، فاستعادت تضحيات أهلها وصعوبات تلك المرحلة والتحدّيات التي واجهتها وصعوبة التوفيق بين النجاح في عملها ودورها كأم.(القدس العربي)