تعاقدت الهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون الليبية مع بعض الشركات لانتاج أعمال درامية ضخمة بمشاركة عدة نجوم من بلدان المغرب العربي من بينها تونس حيث سيتم التعاون مع عدد هام من الممثلين من تونس على ان يتم بث هذه الاعمال في الاشهر القادمة على عدة قنوات تلفزية واخرى عربية لتعريف بالاعمال اللليبية و تسويقها
كما تستعد الهيئة خلال الفترة القادمة لانطلاق تصوير فيلم ضخم يروي ملحمة البنيان المرصوص التى انتصرت فيها الدولة الليبية على داعش.
ويذكر ان الهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون الليبية مؤسسة عمومية ليبية مستقلة عن وزارة الثقافة الليبية يترأسها رجل الثقافة المعروف في ليبيا السيد محمد البيوضي ، و من مهامها تشجيع المبدعين الليبيين في مختلف المجالات ( القطاع السمعي البصري ، للانتاج الفني ، الانتاج المسرحي ... )
وقامت الهيئة بانتاج عشرات المسلسلات الليبية والبرامج و الأغاني ودعمت عدد كبير من المبدعين في ليبيا من كل المناطق والولايات الليبية
وبرغم عديد المحاولات من بعض الاطراف في دولة ليبيا تدمير كيان الهيئة وسعيهم لإلحاقها بوزارة الثقافة الليبية لكن تم رفض هذا القرار من كل المبدعين الليبيين نظرا لما قدمته الهيئة لفائدة الفنانين تفوقت من خلاله على ما انجزته وزارة الثقافة الليبية خلال عقود.
تعاقدت الهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون الليبية مع بعض الشركات لانتاج أعمال درامية ضخمة بمشاركة عدة نجوم من بلدان المغرب العربي من بينها تونس حيث سيتم التعاون مع عدد هام من الممثلين من تونس على ان يتم بث هذه الاعمال في الاشهر القادمة على عدة قنوات تلفزية واخرى عربية لتعريف بالاعمال اللليبية و تسويقها
كما تستعد الهيئة خلال الفترة القادمة لانطلاق تصوير فيلم ضخم يروي ملحمة البنيان المرصوص التى انتصرت فيها الدولة الليبية على داعش.
ويذكر ان الهيئة العامة للخيالة والمسرح والفنون الليبية مؤسسة عمومية ليبية مستقلة عن وزارة الثقافة الليبية يترأسها رجل الثقافة المعروف في ليبيا السيد محمد البيوضي ، و من مهامها تشجيع المبدعين الليبيين في مختلف المجالات ( القطاع السمعي البصري ، للانتاج الفني ، الانتاج المسرحي ... )
وقامت الهيئة بانتاج عشرات المسلسلات الليبية والبرامج و الأغاني ودعمت عدد كبير من المبدعين في ليبيا من كل المناطق والولايات الليبية
وبرغم عديد المحاولات من بعض الاطراف في دولة ليبيا تدمير كيان الهيئة وسعيهم لإلحاقها بوزارة الثقافة الليبية لكن تم رفض هذا القرار من كل المبدعين الليبيين نظرا لما قدمته الهيئة لفائدة الفنانين تفوقت من خلاله على ما انجزته وزارة الثقافة الليبية خلال عقود.