أعلنت جمعية "الفيلم الوثائقي التونسي" عن فتح باب الترشح للمشاركة في المهرجان الدولي "فيلمي الوثائقي الاول" في دورته الرابعة المقررة بتونس من 25 ديسمبر 2021 غلى غاية 02 جانفي 2022 بعدد من القاعات السينمائية بالعاصمة أو عبر المنصة الرقمية للمهرجان حسب تطورات الوضع الوبائي جراء انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتدعو هيئة المهرجان الراغبين في المشاركة من السينمائيين الشبان الهواة والمحترفين إلى تقديم ملفات ترشحهم قبل يوم 15 أكتوبر القادم لاختيار الأفلام الوثائقية المزمع عرضها للجمهور على ألا تتجاوز فترة إنتاجها السنتين.
ويسلط مهرجان "فيلمي الوثائقي الأول " الضوء على السينما الوطنية والعالمية الشابة عبر إتاحة الفرصة للمخرجين لعرض أفلامهم الوثائقية والترويج لأعمالهم بما يتيح اكتشاف أولى الانتاجات للمخرجين الشبان وابرز المواهب الشابة في المجال من خلال تثمين إشكال التعبير المختلفة للسينما الوثائقية المستقلة.
ومن المنتظر أن تجمع البرمجة المزمع إعدادها لمهرجان "فيلمي الوثائقي الأول" في دورته الجديدة سلسلة من الأفلام المتنوعة من حيث المحتوى وبجودة عالية حيث من المقرر تقديم أفلام وثائقية إبداعية من منظور حقيقي ومستقل للمؤلف.
أعلنت جمعية "الفيلم الوثائقي التونسي" عن فتح باب الترشح للمشاركة في المهرجان الدولي "فيلمي الوثائقي الاول" في دورته الرابعة المقررة بتونس من 25 ديسمبر 2021 غلى غاية 02 جانفي 2022 بعدد من القاعات السينمائية بالعاصمة أو عبر المنصة الرقمية للمهرجان حسب تطورات الوضع الوبائي جراء انتشار فيروس كورونا المستجد.
وتدعو هيئة المهرجان الراغبين في المشاركة من السينمائيين الشبان الهواة والمحترفين إلى تقديم ملفات ترشحهم قبل يوم 15 أكتوبر القادم لاختيار الأفلام الوثائقية المزمع عرضها للجمهور على ألا تتجاوز فترة إنتاجها السنتين.
ويسلط مهرجان "فيلمي الوثائقي الأول " الضوء على السينما الوطنية والعالمية الشابة عبر إتاحة الفرصة للمخرجين لعرض أفلامهم الوثائقية والترويج لأعمالهم بما يتيح اكتشاف أولى الانتاجات للمخرجين الشبان وابرز المواهب الشابة في المجال من خلال تثمين إشكال التعبير المختلفة للسينما الوثائقية المستقلة.
ومن المنتظر أن تجمع البرمجة المزمع إعدادها لمهرجان "فيلمي الوثائقي الأول" في دورته الجديدة سلسلة من الأفلام المتنوعة من حيث المحتوى وبجودة عالية حيث من المقرر تقديم أفلام وثائقية إبداعية من منظور حقيقي ومستقل للمؤلف.
