دعت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي إلى ضرورة الإسراع بإعداد الملفّ القانوني اللازم لتسوية الوضعية العقارية لقصر المرمر بصقانس من ولاية المنستير وإرفاقه بمثال التهيئة العمرانية الخاصّ به، وتقديم مشروع ثقافي متكامل يتمّ تنفيذه في هذا المعلم عقب الانتهاء من صيانته وترميم مكوّناته.
وقد مثّلت آليات تسوية الوضعية العقارية الحالية لقصر المرمر بصقانس وإشكاليات بنيته التحتيّة محور جلسة عمل، انعقدت مساء اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024، أشرف عليها كلٌّ من وزيرة الشؤون الثقافية ووالي المنستير عيسى موسى، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الثقافية.
وتم خلال الجلسة التباحث بشأن توضيح الملكية العقارية للمعلم بين كل الاطراف المتداخلة حتى يتسنى تحديد المهام والمسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة في أسرع الآجال.
وأكدت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي على القيمة الحضارية والمعمارية المتميزة التي يحظى بها قصر المرمر حيث أنه يؤرّخ لحقبة زمنية مهمّة من تاريخ تونس الحديث مجدّدة حرصها على تكاتف كلّ الجهود المحلية والوطنية بالتعاون مع المجتمع المدني لجعل هذا المعلم قبلة ثقافية وسياحية راقية.
وحضر الجلسة، إلى جانب عدد من اطارات وزارة الشؤون الثقافية، ممثلين عن شركة التهيئة والدراسات صقانس المنستير ووزارة أملاك الدولة والشؤون العقارية ووزارة التجهيز والإسكان ووزارة البيئة ووزارة الفلاحة والصيد البحري ووزارة السياحة وبلدية المنستير.
دعت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي إلى ضرورة الإسراع بإعداد الملفّ القانوني اللازم لتسوية الوضعية العقارية لقصر المرمر بصقانس من ولاية المنستير وإرفاقه بمثال التهيئة العمرانية الخاصّ به، وتقديم مشروع ثقافي متكامل يتمّ تنفيذه في هذا المعلم عقب الانتهاء من صيانته وترميم مكوّناته.
وقد مثّلت آليات تسوية الوضعية العقارية الحالية لقصر المرمر بصقانس وإشكاليات بنيته التحتيّة محور جلسة عمل، انعقدت مساء اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024، أشرف عليها كلٌّ من وزيرة الشؤون الثقافية ووالي المنستير عيسى موسى، وفق ما جاء في بلاغ صادر عن وزارة الشؤون الثقافية.
وتم خلال الجلسة التباحث بشأن توضيح الملكية العقارية للمعلم بين كل الاطراف المتداخلة حتى يتسنى تحديد المهام والمسؤوليات واتخاذ الإجراءات اللازمة في أسرع الآجال.
وأكدت وزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي على القيمة الحضارية والمعمارية المتميزة التي يحظى بها قصر المرمر حيث أنه يؤرّخ لحقبة زمنية مهمّة من تاريخ تونس الحديث مجدّدة حرصها على تكاتف كلّ الجهود المحلية والوطنية بالتعاون مع المجتمع المدني لجعل هذا المعلم قبلة ثقافية وسياحية راقية.
وحضر الجلسة، إلى جانب عدد من اطارات وزارة الشؤون الثقافية، ممثلين عن شركة التهيئة والدراسات صقانس المنستير ووزارة أملاك الدولة والشؤون العقارية ووزارة التجهيز والإسكان ووزارة البيئة ووزارة الفلاحة والصيد البحري ووزارة السياحة وبلدية المنستير.