على ركح المسرح البلدي، وهو الركح الذي عاد من جديد لاحتضان افتتاح أيام قرطاج المسرحية للسنة الثانية بعد انقطاع، تم مساء السبت 23 نوفمبر 2024، اعطاء شارة انطلاق هذه الأيام.
وبديكور أحمر وسينوغرافيا ضاربة في الصمود والكفاح والمقاومة في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية افتتحت الأيام في دورتها الخامسة والعشرين.
ولأن الصمود ليس في الأراضي فقط، بل صمود كذلك لوجوه مسرحية قدمت الكثير لعالم لأبي الفنون، وأثرت الخزينة المسرحية التونسية بالعديد من الأعمال الخالدة فقد تم توجيه تحية لمسرحيين من بينهم زينب فرحات ورجاء بن عمار وعبد القادر مقداد ولمين الهندي ودليلة مفتاحي وجليلة بكار، والفاضلين الجعايبي والجزيري من خلال عرض فردي، موسيقي مسرحي، وهي أسماء بقيت في البال.
كما تم تكريم، من طرف مدير أيام المسرحية منير العرقي، العديد من الممثلين من ضمنهم وجيهة الجندوبي وآمال بكوش ومقداد الصالحي ويحيى الفايدي وفاطمة البحري ومنير بن يوسف وفرقة عيون الكلام لآمال الحمروني، ومن العالم العربي السوري ممدوح الأطرش والسعودي سامي الجمعان.. مع لمسة وفاء لمسرحيين رحلوا عن عالمنا كعبد المجيد جمعة ومراد كروت والسعدي الزيداني وعبد الحق خمير وعبد العزيز بالقايد حسين ومحجوبة بن سعد ومحمد مورالي..
وبعيدا عن التكريمات فإن طابع التنوع طغى على الحفل من خلال ايقاعات عالمية جابت بنا دول مختلفة كالصين.
درصاف اللموشي
على ركح المسرح البلدي، وهو الركح الذي عاد من جديد لاحتضان افتتاح أيام قرطاج المسرحية للسنة الثانية بعد انقطاع، تم مساء السبت 23 نوفمبر 2024، اعطاء شارة انطلاق هذه الأيام.
وبديكور أحمر وسينوغرافيا ضاربة في الصمود والكفاح والمقاومة في إشارة إلى المقاومة الفلسطينية افتتحت الأيام في دورتها الخامسة والعشرين.
ولأن الصمود ليس في الأراضي فقط، بل صمود كذلك لوجوه مسرحية قدمت الكثير لعالم لأبي الفنون، وأثرت الخزينة المسرحية التونسية بالعديد من الأعمال الخالدة فقد تم توجيه تحية لمسرحيين من بينهم زينب فرحات ورجاء بن عمار وعبد القادر مقداد ولمين الهندي ودليلة مفتاحي وجليلة بكار، والفاضلين الجعايبي والجزيري من خلال عرض فردي، موسيقي مسرحي، وهي أسماء بقيت في البال.
كما تم تكريم، من طرف مدير أيام المسرحية منير العرقي، العديد من الممثلين من ضمنهم وجيهة الجندوبي وآمال بكوش ومقداد الصالحي ويحيى الفايدي وفاطمة البحري ومنير بن يوسف وفرقة عيون الكلام لآمال الحمروني، ومن العالم العربي السوري ممدوح الأطرش والسعودي سامي الجمعان.. مع لمسة وفاء لمسرحيين رحلوا عن عالمنا كعبد المجيد جمعة ومراد كروت والسعدي الزيداني وعبد الحق خمير وعبد العزيز بالقايد حسين ومحجوبة بن سعد ومحمد مورالي..
وبعيدا عن التكريمات فإن طابع التنوع طغى على الحفل من خلال ايقاعات عالمية جابت بنا دول مختلفة كالصين.