توفيت الفنانة المصرية فتحية طنطاوي، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، بعد تعرضها لجلطة في القلب تم على أثرها نقلها إلى أحد مستشفيات أكتوبر أين دخلت في غيبوبة تامة توقف فيها القلب 13 دقيقة كاملة، ثم عادت للحياة مرة أخرى، قبل أن تغادر الحياة منذ ساعات قليلة.
ويشيع جثمانها ظهر اليوم الأربعاء من أحد مساجد السادس من أكتوبر.
والفنانة فتحية طنطاوي بدأت مشوارها على مسرح الدولة القومي والطليعة في الستينيات، ثم اتجهت للعمل بالتلفزيون في مسلسلات وسهرات وأفلام التلفزيون تؤدي أدوارًا ثانوية مساعدة، وغالبًا ما تكون المرأة الشعبية أو الريفية الكادحة، هي بائعة الطرشي في فيلم "ديل السمكة" بعام 2003 وأم عبد الحكم (محمود البزاوي) في فيلم "الطوق والأسورة" بعام 1986، وهي أم العريس سعيد (محمد شرف) في فيلم "دم الغزال" عام 2005.
ومن مسرحياتها "انتهى الدرس يا غبى" مع محمد صبحي عام 1975، ومن أهم مسلسلاتها "البخيل وأنا" عام 1990، و"عباس الأبيض في اليوم الأسود" عام 2004، وقدمت خلال مشوارها الفني حوالي 140 عملا دراميًا.
توفيت الفنانة المصرية فتحية طنطاوي، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، بعد تعرضها لجلطة في القلب تم على أثرها نقلها إلى أحد مستشفيات أكتوبر أين دخلت في غيبوبة تامة توقف فيها القلب 13 دقيقة كاملة، ثم عادت للحياة مرة أخرى، قبل أن تغادر الحياة منذ ساعات قليلة.
ويشيع جثمانها ظهر اليوم الأربعاء من أحد مساجد السادس من أكتوبر.
والفنانة فتحية طنطاوي بدأت مشوارها على مسرح الدولة القومي والطليعة في الستينيات، ثم اتجهت للعمل بالتلفزيون في مسلسلات وسهرات وأفلام التلفزيون تؤدي أدوارًا ثانوية مساعدة، وغالبًا ما تكون المرأة الشعبية أو الريفية الكادحة، هي بائعة الطرشي في فيلم "ديل السمكة" بعام 2003 وأم عبد الحكم (محمود البزاوي) في فيلم "الطوق والأسورة" بعام 1986، وهي أم العريس سعيد (محمد شرف) في فيلم "دم الغزال" عام 2005.
ومن مسرحياتها "انتهى الدرس يا غبى" مع محمد صبحي عام 1975، ومن أهم مسلسلاتها "البخيل وأنا" عام 1990، و"عباس الأبيض في اليوم الأسود" عام 2004، وقدمت خلال مشوارها الفني حوالي 140 عملا دراميًا.