أطربت الفنانة التونسية يسرا محنوش ليلة أمس في السهرة قبل الختامية للدورة 58 لمهرجان الحمامات الدولي جمهور الحمامات بحفل أمام شبابيك مغلقة تواصل لنحو ثلاث ساعات استمتع فيها الجمهور بباقة من الاغاني تنقلت فيها الفنانة بسلاسة كبيرة بين المقامات العراقية والشرقية والخليجية والتونسية معولة على تميز طاقتها الصوتية التي زادت محبيها ومتابعيها اقتناعا بتميز الفنانة حضورا واداء.
يسرا محنوش قالت في الندوة الصحفية بعد حفلها الاول على ركح مسرح الهواء الطلق بالحمامات " لقد لمست في هذه السهرة الروح الحميمية لمهرجان الحمامات الدولي واثلج جمهور الحمامات صدري بتفاعلهم الكبير مع ما قدمته من اغان طربية شرقية وتونسية ومجموعة من اغانيّ الخاصة التي حرصت ان اعبر من خلالها عن حبي لهذا الجمهور وان ادخل عليه شيئا من الفرحة والسعادة".
التقت اراء الجمهور والصحفيين في وصف الحفل " بالمتميز حيث تسلطنت فيه يسرا محنوش وحضرت بكل جوارحها وبنوع من جنونها الفني المحبوب".
وقالت محنوش في الندوة " لقد احسست خلال هذا الحفل الاول في الحمامات بقيمة الجمهور واهميته في اسعاد الفنان بما يعطيه اجنحة ليحلق ويعطي كل ما لديه ليبادل جمهوره حبا وبهجة وامتاعا".
وأضافت "انا على اقتناع تام بان الموسيقى توحدنا وان لغتها لغة واحدة و اواصل تقديم انتاجاتي بلهجتنا التونسية على المنصات العربية من اجل المساهمة في مزيد نشر الاغنية التونسية".
افتتحت يسرا محنوش حفلتها بميحانة" وغنت " القدس" في رسالة تضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة ورحلت الى " عيون القلب " و "الهوى سلطان " و " انت عمري" و " اي دمعة حزن لا" وقدمت عددا من اغانيها " زينوبة" و " احيت احيت" و " خديجة" و "بافكر فيك" و " روحي يا دادا" و غنت "شفتوش خديجة".
وعن هذه الاختيارات الغنائية قالت الفنانة " لقد حرصت على امتع الجمهور بالمزج بين المقامات وان احافظ في ذات الوقت على النمط الطربي الذي اعتبر انه من اكثر الانماط التي اعشقها وتستهويني ".
وقد واصلت يسرا محنوش رفقة المجموعة الموسيقية بقيادة المايسترو عبدالباسط بلقايد، امتاع الحاضرين بالمراوحة بين انتاجاتها والأغاني الشرقية فضلا عن تقديم اغان تونسية مميزة " كي جيتينا" و "البريمة" و "نغارة"، هي باقة كبيرة من الاغاني التي تميزت في تقديمها بفضل طاقتها الصوتية وامتعت الجمهور الذي رافقها بالغناء والتصفيق والرقص والدندنة فكان الحفل لقاء رائعا بين الفنانة والجمهور في سهرة "المتعة المتبادلة.
أطربت الفنانة التونسية يسرا محنوش ليلة أمس في السهرة قبل الختامية للدورة 58 لمهرجان الحمامات الدولي جمهور الحمامات بحفل أمام شبابيك مغلقة تواصل لنحو ثلاث ساعات استمتع فيها الجمهور بباقة من الاغاني تنقلت فيها الفنانة بسلاسة كبيرة بين المقامات العراقية والشرقية والخليجية والتونسية معولة على تميز طاقتها الصوتية التي زادت محبيها ومتابعيها اقتناعا بتميز الفنانة حضورا واداء.
يسرا محنوش قالت في الندوة الصحفية بعد حفلها الاول على ركح مسرح الهواء الطلق بالحمامات " لقد لمست في هذه السهرة الروح الحميمية لمهرجان الحمامات الدولي واثلج جمهور الحمامات صدري بتفاعلهم الكبير مع ما قدمته من اغان طربية شرقية وتونسية ومجموعة من اغانيّ الخاصة التي حرصت ان اعبر من خلالها عن حبي لهذا الجمهور وان ادخل عليه شيئا من الفرحة والسعادة".
التقت اراء الجمهور والصحفيين في وصف الحفل " بالمتميز حيث تسلطنت فيه يسرا محنوش وحضرت بكل جوارحها وبنوع من جنونها الفني المحبوب".
وقالت محنوش في الندوة " لقد احسست خلال هذا الحفل الاول في الحمامات بقيمة الجمهور واهميته في اسعاد الفنان بما يعطيه اجنحة ليحلق ويعطي كل ما لديه ليبادل جمهوره حبا وبهجة وامتاعا".
وأضافت "انا على اقتناع تام بان الموسيقى توحدنا وان لغتها لغة واحدة و اواصل تقديم انتاجاتي بلهجتنا التونسية على المنصات العربية من اجل المساهمة في مزيد نشر الاغنية التونسية".
افتتحت يسرا محنوش حفلتها بميحانة" وغنت " القدس" في رسالة تضامن مع الشعب الفلسطيني في غزة ورحلت الى " عيون القلب " و "الهوى سلطان " و " انت عمري" و " اي دمعة حزن لا" وقدمت عددا من اغانيها " زينوبة" و " احيت احيت" و " خديجة" و "بافكر فيك" و " روحي يا دادا" و غنت "شفتوش خديجة".
وعن هذه الاختيارات الغنائية قالت الفنانة " لقد حرصت على امتع الجمهور بالمزج بين المقامات وان احافظ في ذات الوقت على النمط الطربي الذي اعتبر انه من اكثر الانماط التي اعشقها وتستهويني ".
وقد واصلت يسرا محنوش رفقة المجموعة الموسيقية بقيادة المايسترو عبدالباسط بلقايد، امتاع الحاضرين بالمراوحة بين انتاجاتها والأغاني الشرقية فضلا عن تقديم اغان تونسية مميزة " كي جيتينا" و "البريمة" و "نغارة"، هي باقة كبيرة من الاغاني التي تميزت في تقديمها بفضل طاقتها الصوتية وامتعت الجمهور الذي رافقها بالغناء والتصفيق والرقص والدندنة فكان الحفل لقاء رائعا بين الفنانة والجمهور في سهرة "المتعة المتبادلة.
