انتهت الاستعدادات لتنظيم لقاء ادبي مع الاستاذة الجامعية والكاتبة التونسية فوزية ضيف الله اصيلة ولاية مدنين في مقر فيدرالية التونسيين من أجل مواطنة بين الضفتين باريس. يقدمها الشاعر التونسي المقيم بفرنسا كمال بوعجيلة اصيل ولاية تطاوين وذلك مساء اليوم السبت 18 ماي 2024 بداية من الساعة الرابعة بعد الزوال.
و صرحت الدكتورة فوزية ضيف الله في اتصال معها للصباح نيوز أن هذه اللقاءات الفكرية والأدبية خارج ارض الوطن لها غايات سامية من بينها لم الشمل الثقافي والتعريف بالمبدعين التونسيين والاحتفاء باصداراتهم وتلك هي اهداف مثل هذه الجمعيات الثقافية التي يديرها تونسيون اكفاء ومنفتحون على ضفتي المتوسط وعلى العالم.
واضافت ان المبدع تشجعه وتحفزه مثل هذه اللقاءات على مواصلة طريق الفكر فهي تشحنه بطاقة جديدة لان فيها ضرب من الاعتراف والاعتزاز الجميلين على حد تعبيرها .
وتقدم شكرا خاصا للشاعر المتألق كمال بوعجيلة الذي سيتولى تقديمها وفي ذلك دلالات كبرى من بينها إيمانه بالابداع التونسي وتشجيعه لكل المبدعات أمام العراقيل أو العازمات على مواصلة تنوير الفكر التونسي وتحريره من الظلاميات.
وفي ختام تصريحها أكدت الدكتورة فوزية ضيف الله أن هذه الرحلة الفكرية التي كانت على نفقتها الخاصة الى باريس ستكون مزدانة بلقاءات فكرية وفنية أخرى مهمة وتحضر فيها بصفتها مشاركة وبصفتها رئيسة الجمعية التونسية ابراخيليا وعضو بتنسيقية cireb..التي يكون الأستاذ منصور مهني رئيسها الشرفي .
وفي اطار حديثها عن حجم الصعوبات التي تحول أحيانا أمام الكاتب للتعريف بمنجزه الابداعي والعلمي، طرحت الأستاذة عدة حلول يمكن تطويرها لمزيد تعزيز انتشار الابداع التونسي خارج أرض الوطن. حتى لا يرهق كاهله ويحد من ابداعه علي حد تعبيرها .
*ميمون التونسي
.
انتهت الاستعدادات لتنظيم لقاء ادبي مع الاستاذة الجامعية والكاتبة التونسية فوزية ضيف الله اصيلة ولاية مدنين في مقر فيدرالية التونسيين من أجل مواطنة بين الضفتين باريس. يقدمها الشاعر التونسي المقيم بفرنسا كمال بوعجيلة اصيل ولاية تطاوين وذلك مساء اليوم السبت 18 ماي 2024 بداية من الساعة الرابعة بعد الزوال.
و صرحت الدكتورة فوزية ضيف الله في اتصال معها للصباح نيوز أن هذه اللقاءات الفكرية والأدبية خارج ارض الوطن لها غايات سامية من بينها لم الشمل الثقافي والتعريف بالمبدعين التونسيين والاحتفاء باصداراتهم وتلك هي اهداف مثل هذه الجمعيات الثقافية التي يديرها تونسيون اكفاء ومنفتحون على ضفتي المتوسط وعلى العالم.
واضافت ان المبدع تشجعه وتحفزه مثل هذه اللقاءات على مواصلة طريق الفكر فهي تشحنه بطاقة جديدة لان فيها ضرب من الاعتراف والاعتزاز الجميلين على حد تعبيرها .
وتقدم شكرا خاصا للشاعر المتألق كمال بوعجيلة الذي سيتولى تقديمها وفي ذلك دلالات كبرى من بينها إيمانه بالابداع التونسي وتشجيعه لكل المبدعات أمام العراقيل أو العازمات على مواصلة تنوير الفكر التونسي وتحريره من الظلاميات.
وفي ختام تصريحها أكدت الدكتورة فوزية ضيف الله أن هذه الرحلة الفكرية التي كانت على نفقتها الخاصة الى باريس ستكون مزدانة بلقاءات فكرية وفنية أخرى مهمة وتحضر فيها بصفتها مشاركة وبصفتها رئيسة الجمعية التونسية ابراخيليا وعضو بتنسيقية cireb..التي يكون الأستاذ منصور مهني رئيسها الشرفي .
وفي اطار حديثها عن حجم الصعوبات التي تحول أحيانا أمام الكاتب للتعريف بمنجزه الابداعي والعلمي، طرحت الأستاذة عدة حلول يمكن تطويرها لمزيد تعزيز انتشار الابداع التونسي خارج أرض الوطن. حتى لا يرهق كاهله ويحد من ابداعه علي حد تعبيرها .