تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية تنظّم إدارة المطالعة العمومية يوم الثلاثاء 26 ديسمبر 2023 بالقاعة المغطاة برادس فعاليات التصفيات النهائية للدّورة الثالثة من البطولة الوطنية للمطالعة. وسيتضمّن حفل الاختتام فقرات تنشيطية للأطفال، فضلا عن عرض فنّي تؤمّنه فرقة البحث الموسيقي إلى جانب الإعلان عن المتوّجين بمختلف الجوائز. وقد بلغ عدد المشاركين في التصفيات المحلّية 144 ألف فرد، فيما بلغ عدد المترشّحين للتّصفيات الوطنية 1440 مترشّحا، وتبلغ سنّ أكبر مشارك في هذه الدّورة 80 عاما، فيما يبلغ عمر أصغرهم 6 سنوات. هذا وقد تمّت مطالعة أكثر من مليون كتاب خلال التصفيات المحلية والجهوية. وتندرج هذه التظاهرة في إطار مشروع وطني يؤمن بما للمطالعة من دور فعّال في بناء عقل الإنسان، وتهدف البطولة الوطنية للمطالعة إلى ترسيخ تقاليد المطالعة في المجتمع التونسي وتعميق الوعي بأهمّيّة دور الكتاب والوسائط الأخرى في عملية التنشئة الاجتماعيّة وحثّ القارئ على ارتياد المكتبة والاستفادة من رصيدها وتشجيعه على المطالعة وفهم المحتوى العلميّ للكتب وتنمية زاده اللّغويّ وبيان قيمة التثقيف الذاتيّ في تعزيز فعل التعلّم. وتستهدف هذه التظاهرة جميع الشّرائح العمريّة القادرة على القراءة دعما لما تعتبره الإدارة أساسيّا في تنمية ما يسمّيه علماء التّربية "بالتّثقيف الذّاتيّ" الذي يساعد على صقل الذات القارئة.
تحت إشراف وزارة الشؤون الثقافية تنظّم إدارة المطالعة العمومية يوم الثلاثاء 26 ديسمبر 2023 بالقاعة المغطاة برادس فعاليات التصفيات النهائية للدّورة الثالثة من البطولة الوطنية للمطالعة. وسيتضمّن حفل الاختتام فقرات تنشيطية للأطفال، فضلا عن عرض فنّي تؤمّنه فرقة البحث الموسيقي إلى جانب الإعلان عن المتوّجين بمختلف الجوائز. وقد بلغ عدد المشاركين في التصفيات المحلّية 144 ألف فرد، فيما بلغ عدد المترشّحين للتّصفيات الوطنية 1440 مترشّحا، وتبلغ سنّ أكبر مشارك في هذه الدّورة 80 عاما، فيما يبلغ عمر أصغرهم 6 سنوات. هذا وقد تمّت مطالعة أكثر من مليون كتاب خلال التصفيات المحلية والجهوية. وتندرج هذه التظاهرة في إطار مشروع وطني يؤمن بما للمطالعة من دور فعّال في بناء عقل الإنسان، وتهدف البطولة الوطنية للمطالعة إلى ترسيخ تقاليد المطالعة في المجتمع التونسي وتعميق الوعي بأهمّيّة دور الكتاب والوسائط الأخرى في عملية التنشئة الاجتماعيّة وحثّ القارئ على ارتياد المكتبة والاستفادة من رصيدها وتشجيعه على المطالعة وفهم المحتوى العلميّ للكتب وتنمية زاده اللّغويّ وبيان قيمة التثقيف الذاتيّ في تعزيز فعل التعلّم. وتستهدف هذه التظاهرة جميع الشّرائح العمريّة القادرة على القراءة دعما لما تعتبره الإدارة أساسيّا في تنمية ما يسمّيه علماء التّربية "بالتّثقيف الذّاتيّ" الذي يساعد على صقل الذات القارئة.