أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، مساء الثلاثاء عن القائمات الطويلة المؤهلة لنيل الجائزة في دورتها الثامنة عشر لعام 2023-2024 لفروع "الترجمة"، و"الفنون والدراسات النقدية"، و"التنمية وبناء الدولة". وقد ضمت هذه القائمات أسماء مبدعين تونسيين هم المترجم المتميز الدكتور أحمد الصمعي عن ترجمته لكتاب "العلم الجديد" من الإيطالية إلى العربية، وثلاثة كتاب آخرين هم الدكتور رمزي المحواشي والباحث علي الصالح مولى والدكتورة فاطمة البكوش (فرع التنمية وبناء الدولة).
وقد ضمّت القائمة الطويلة لفرع "الترجمة" 11 عنواناً من7 دول عربية هي سلطنة عمان، والكويت، والعراق، ومصر، والمغرب، وليبيا، وتونس وتضمنت ترجمات إلى العربية من الانقليزية والفرنسية والألمانية، والإيطالية، من ذلك كتاب "العلم الجديد" لجيامباتيستا فيكو، الذي ترجمه من الإيطالية إلى العربية الدكتور أحمد الصمعي، وهو صادر عن دار أدب للنشر والتوزيع سنة 2022.
وضمّت القائمة الطويلة لفرع " التنمية وبناء الدولة " 9 عناوين (منها 3 لكتاب تونسيين) من 6 دول عربية هي الإمارات العربية المتحدة ولبنان وسوريا ومصر والمغرب، وتونس الممثلة في هذا الفرع بكتاب " فلسفة الأمن: نظريات ابستيمولوجية تطبيقات سوسيولوجية" لـلدكتور رمزي المحواشي الصادر عن منشورات الأفق سنة 2023. وكتاب " البينيّة في الأكاديميا العربيّة والإسلاميّة" لعلي الصالح مولى، وهو صادر عن دار مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع في 2023 وكتاب "العَرَبيّةُ لُغَةُ العَينِ: دراسة دلاليّة عرفانيّة" للدكتورة فاطمة البكوش، وهو صادر عن مسكلياني للسنة الحالية.
ومن جهة أخرى ضمّت القائمة الطويلة لفرع "الفنون والدراسات النقدية" 11 عنواناً من 6 دول عربية هي المملكة العربية السعودية والعراق ولبنان ومصر والمغرب والجزائر، منها بالخصوص كتاب "زواج المبدعين: ثراء المتخيل وفقر الواقع" للشاعر والكاتب اللبناني شوقي بزيع وهو كتاب صادر عن مسكلياني للنشر والتوزيع في الإمارات سنة 2023.
وأفاد القائمون على الجائزة في بيان صحفي أن جائزة الشيخ زايد للكتاب استقبلت في الدورة الحالية رقما قياسيا في عدد المشاركين إذ بلغ 4240 ترشحاً من 74 دولة منها 19 دولة عربية و55 دولة من بقية أرجاء العالم، وجاءت أعلى المشاركات ضمن فروع الجائزة في فرع المؤلف الشاب، وجاء فرع الآداب في المركز الثاني، ثم فرع أدب الطفل والناشئة. ثم جاءت في المراكز التالية فروع الجائزة الأخرى وهي: فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، والترجمة.
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب في مركز أبوظبي للغة العربية، مساء الثلاثاء عن القائمات الطويلة المؤهلة لنيل الجائزة في دورتها الثامنة عشر لعام 2023-2024 لفروع "الترجمة"، و"الفنون والدراسات النقدية"، و"التنمية وبناء الدولة". وقد ضمت هذه القائمات أسماء مبدعين تونسيين هم المترجم المتميز الدكتور أحمد الصمعي عن ترجمته لكتاب "العلم الجديد" من الإيطالية إلى العربية، وثلاثة كتاب آخرين هم الدكتور رمزي المحواشي والباحث علي الصالح مولى والدكتورة فاطمة البكوش (فرع التنمية وبناء الدولة).
وقد ضمّت القائمة الطويلة لفرع "الترجمة" 11 عنواناً من7 دول عربية هي سلطنة عمان، والكويت، والعراق، ومصر، والمغرب، وليبيا، وتونس وتضمنت ترجمات إلى العربية من الانقليزية والفرنسية والألمانية، والإيطالية، من ذلك كتاب "العلم الجديد" لجيامباتيستا فيكو، الذي ترجمه من الإيطالية إلى العربية الدكتور أحمد الصمعي، وهو صادر عن دار أدب للنشر والتوزيع سنة 2022.
وضمّت القائمة الطويلة لفرع " التنمية وبناء الدولة " 9 عناوين (منها 3 لكتاب تونسيين) من 6 دول عربية هي الإمارات العربية المتحدة ولبنان وسوريا ومصر والمغرب، وتونس الممثلة في هذا الفرع بكتاب " فلسفة الأمن: نظريات ابستيمولوجية تطبيقات سوسيولوجية" لـلدكتور رمزي المحواشي الصادر عن منشورات الأفق سنة 2023. وكتاب " البينيّة في الأكاديميا العربيّة والإسلاميّة" لعلي الصالح مولى، وهو صادر عن دار مؤمنون بلا حدود للنشر والتوزيع في 2023 وكتاب "العَرَبيّةُ لُغَةُ العَينِ: دراسة دلاليّة عرفانيّة" للدكتورة فاطمة البكوش، وهو صادر عن مسكلياني للسنة الحالية.
ومن جهة أخرى ضمّت القائمة الطويلة لفرع "الفنون والدراسات النقدية" 11 عنواناً من 6 دول عربية هي المملكة العربية السعودية والعراق ولبنان ومصر والمغرب والجزائر، منها بالخصوص كتاب "زواج المبدعين: ثراء المتخيل وفقر الواقع" للشاعر والكاتب اللبناني شوقي بزيع وهو كتاب صادر عن مسكلياني للنشر والتوزيع في الإمارات سنة 2023.
وأفاد القائمون على الجائزة في بيان صحفي أن جائزة الشيخ زايد للكتاب استقبلت في الدورة الحالية رقما قياسيا في عدد المشاركين إذ بلغ 4240 ترشحاً من 74 دولة منها 19 دولة عربية و55 دولة من بقية أرجاء العالم، وجاءت أعلى المشاركات ضمن فروع الجائزة في فرع المؤلف الشاب، وجاء فرع الآداب في المركز الثاني، ثم فرع أدب الطفل والناشئة. ثم جاءت في المراكز التالية فروع الجائزة الأخرى وهي: فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، والترجمة.