على هامش لقاءاته المبرمجة خلال اجتماعات وزراء الشؤون الخارجية والتعاون من أجل التنمية لمجموعة العشرينG20، إلتقى عثمان الجرندي، وزير الشّؤون الخارجيّة والهجرة التّونسيّين بالخارج، بنظيرته النّرويجيّة “Ine EriksenSøreide”.
وتباحث الوزيران خلال هذه المناسبة حول جدول أعمال مجلس الأمن ولا سيما لشهر جويلية المقبل بما في ذلك إمكانيّة التّطرّق إلى مسألة سدّ النّهضة وتنسيق المواقف مع بقيّة الدّول الأعضاء في هذا الشأن.
كما تطرّق الوزيران إلى أهميّة فتح ممرّات إنسانيّة في سوريا، معربين عن أملهما في إصدار مجلس الأمن لقرارات تسهّل حركة مرور قوافلها وتساهم في تخطّي كل الصّعوبات المماثلة.
على صعيد آخر، أكّدت الوزيرة النّرويجيّة متابعة بلادها لمسار الانتقال الدّيمقراطي بتونس معبّرة عن مساندتها له في مختلف الأصعدة، بما في ذلك مجالات حقوق الإنسان.
على هامش لقاءاته المبرمجة خلال اجتماعات وزراء الشؤون الخارجية والتعاون من أجل التنمية لمجموعة العشرينG20، إلتقى عثمان الجرندي، وزير الشّؤون الخارجيّة والهجرة التّونسيّين بالخارج، بنظيرته النّرويجيّة “Ine EriksenSøreide”.
وتباحث الوزيران خلال هذه المناسبة حول جدول أعمال مجلس الأمن ولا سيما لشهر جويلية المقبل بما في ذلك إمكانيّة التّطرّق إلى مسألة سدّ النّهضة وتنسيق المواقف مع بقيّة الدّول الأعضاء في هذا الشأن.
كما تطرّق الوزيران إلى أهميّة فتح ممرّات إنسانيّة في سوريا، معربين عن أملهما في إصدار مجلس الأمن لقرارات تسهّل حركة مرور قوافلها وتساهم في تخطّي كل الصّعوبات المماثلة.
على صعيد آخر، أكّدت الوزيرة النّرويجيّة متابعة بلادها لمسار الانتقال الدّيمقراطي بتونس معبّرة عن مساندتها له في مختلف الأصعدة، بما في ذلك مجالات حقوق الإنسان.