إشترك في النسخة الرقمية لجريدة الصباح و LE TEMPS

وزير الدفاع يوصي العسكريين بملازمة اليقظة لحماية الحدود البرية والبحرية والجوّية للبلاد

في إطار الاحتفال بالذكرى 65 لانبعاث الجيش الوطني، تولى صباح اليوم وزير الدفاع الوطني  إبراهيم البرتاجي بمقرّ الوزارة الإشراف على حفل تقليد الرتب وتوسيم ثلة من أبناء المؤسسة العسكرية وتوزيع جوائز على الفائزين في مسابقات ترشيد الطاقة والبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بحضور أعضاء المجلس الأعلى للجيوش وعدد من سامي الإطارات العسكرية والمدنية.
 
وثمّن وزير الدفاع الوطني بالمناسبة الجهود التي يبذلها العسكريون في مختلف المواقع في كنف الانضباط والتفاني في العمل في سبيل المحافظة على مناعة البلاد وحمايتها من المخاطر والتهديدات، منوّها بمساهمتهم في دعم وإسناد السّلط المدنية في مختلف ولايات الجمهوريّة لمجابهة جائحة كورونا والحدّ من تداعياتها.
 
وأبرز أنه إعتبارا لأهميّة العنصر البشري في مزيد تطوير قدرات المؤسّسة العسكريّة، فقد جعل هذا العنصر في أولويّات الرؤية الإستشرافية لما سيكون عليه الجيش الوطني في أفق 2030 إلى جانب مجالات التكوين والتدريب والإقتناءات.
 
وأشار في هذا السياق أن الوزارة بصدد مراجعة المنظومة التشريعية المنظمة للمؤسسة العسكرية لمزيد تعزيز الجوانب المادية والإجتماعية والضمانات المهنية للأفراد إرتقاءً بمنظومة الإحاطة الإجتماعية بهم وبعائلاتهم وبعائلات شهداء المؤسسة العسكرية والجرحى وفق رؤية جديدة هدفها مزيد دعم روح الإنتماء إلى هذه المؤسسة العتيدة والعمل على توفير أفضل الظروف الملائمة لضمان حسن أدائهم.
 
وأوصى العسكريين بملازمة اليقظة لحماية الحدود البرية والبحرية والمجال الجوّي للبلاد والمساهمة الفعالة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتهريب والتصدي للهجرة غير الشرعية.
وزير الدفاع يوصي العسكريين بملازمة اليقظة لحماية الحدود البرية والبحرية والجوّية للبلاد
في إطار الاحتفال بالذكرى 65 لانبعاث الجيش الوطني، تولى صباح اليوم وزير الدفاع الوطني  إبراهيم البرتاجي بمقرّ الوزارة الإشراف على حفل تقليد الرتب وتوسيم ثلة من أبناء المؤسسة العسكرية وتوزيع جوائز على الفائزين في مسابقات ترشيد الطاقة والبحث العلمي والتطوير التكنولوجي بحضور أعضاء المجلس الأعلى للجيوش وعدد من سامي الإطارات العسكرية والمدنية.
 
وثمّن وزير الدفاع الوطني بالمناسبة الجهود التي يبذلها العسكريون في مختلف المواقع في كنف الانضباط والتفاني في العمل في سبيل المحافظة على مناعة البلاد وحمايتها من المخاطر والتهديدات، منوّها بمساهمتهم في دعم وإسناد السّلط المدنية في مختلف ولايات الجمهوريّة لمجابهة جائحة كورونا والحدّ من تداعياتها.
 
وأبرز أنه إعتبارا لأهميّة العنصر البشري في مزيد تطوير قدرات المؤسّسة العسكريّة، فقد جعل هذا العنصر في أولويّات الرؤية الإستشرافية لما سيكون عليه الجيش الوطني في أفق 2030 إلى جانب مجالات التكوين والتدريب والإقتناءات.
 
وأشار في هذا السياق أن الوزارة بصدد مراجعة المنظومة التشريعية المنظمة للمؤسسة العسكرية لمزيد تعزيز الجوانب المادية والإجتماعية والضمانات المهنية للأفراد إرتقاءً بمنظومة الإحاطة الإجتماعية بهم وبعائلاتهم وبعائلات شهداء المؤسسة العسكرية والجرحى وفق رؤية جديدة هدفها مزيد دعم روح الإنتماء إلى هذه المؤسسة العتيدة والعمل على توفير أفضل الظروف الملائمة لضمان حسن أدائهم.
 
وأوصى العسكريين بملازمة اليقظة لحماية الحدود البرية والبحرية والمجال الجوّي للبلاد والمساهمة الفعالة في مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة والتهريب والتصدي للهجرة غير الشرعية.

  Conception & Réalisation  Alpha Studios Copyright © 2023  assabahnews