متابعة مختلف الصعوبات والمشاغل بشواطئ رادس وحمام الشًط وحمًام الأنف وأيضا الاشكاليات المتعلقة بتلوث الشًريط الساحلي ، إضافة إلى تراكم الأعشاب البحرية ببعض شواطئ الجًهة، وإشكاليات التًطهير وجهر الأودية، والتًنوير العمومي، إلى جانب نقص مُعدًات وآليات النظافة ومحدُودية الموارد المالية والبشرية للبلديات المعنية،هي أهم الملفات التي طرحت خلال الجلسة انعقدت الاثنين 21 جوان2021 , والاي اشرف عليها كمال الدوخ وزير التجهيز والإسكان والبنية التحتية، ووزير الشؤون المحلية والبيئة بالنيابة، بحضور علي سعيد والي بن عرو س مرفوقا برؤساء بلديات الزهراء، حمام الأنف، حمام الشًط، رادس. وقد أسفرت الجلسة عن جملة من المخرجات تلخصت أهمها فيما يلي:
- على مستوى التطهير، استكمال الاستعدادات للشروع في إنجاز محطة تطهير بكلفة تقدر ب 136 مليون دينار، انطلقت أشغالها منذ شهر فيفري 2021، وتعتمد المعالجة الثلاثية والانطلاق في إنجاز محطة تطهير لفائدة منطقة الخليدية وواد مليان.
– الاتفاق على عقد جلسة عمل تجمع مصالح الديوان الوطني للتطهير والبلديات المعنية لتنفيذ الالتزامات السابقة بخصوص جهر الأودية، وتصريف مياه الأمطار وصيانة وتهيئة وتهذيب شبكات التطهير المعطبة.
- دعم بلدية حمام الأنف من قبل كل من وزارة الشؤون المحلية والبيئة ووكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي لرفع الأعشاب البحرية التي تمثل اشكالا بيئيا بالمنطقة.
- الإيفاء بالتعهدات السابقة لبعض البلديات في إطار البرنامج الوطني لنظافة المحيط وجمالية البيئة، بخصوص تجميل مداخل المدن وصيانة المناطق الخضراء.
وشدًد السًيد الوزير من جهته على ضرورة إيلاء كافة الحاجيات المقدمة من طرف البلديات العناية اللازمة والعمل على التقليص وتلافي مصادر ومسببات التلوث في الشريط الساحلي والضاحية الجنوبية، مؤكدا دعم الوزارة للبلديات وفق ما يتوفر لديها من إمكانيات.
متابعة مختلف الصعوبات والمشاغل بشواطئ رادس وحمام الشًط وحمًام الأنف وأيضا الاشكاليات المتعلقة بتلوث الشًريط الساحلي ، إضافة إلى تراكم الأعشاب البحرية ببعض شواطئ الجًهة، وإشكاليات التًطهير وجهر الأودية، والتًنوير العمومي، إلى جانب نقص مُعدًات وآليات النظافة ومحدُودية الموارد المالية والبشرية للبلديات المعنية،هي أهم الملفات التي طرحت خلال الجلسة انعقدت الاثنين 21 جوان2021 , والاي اشرف عليها كمال الدوخ وزير التجهيز والإسكان والبنية التحتية، ووزير الشؤون المحلية والبيئة بالنيابة، بحضور علي سعيد والي بن عرو س مرفوقا برؤساء بلديات الزهراء، حمام الأنف، حمام الشًط، رادس. وقد أسفرت الجلسة عن جملة من المخرجات تلخصت أهمها فيما يلي:
- على مستوى التطهير، استكمال الاستعدادات للشروع في إنجاز محطة تطهير بكلفة تقدر ب 136 مليون دينار، انطلقت أشغالها منذ شهر فيفري 2021، وتعتمد المعالجة الثلاثية والانطلاق في إنجاز محطة تطهير لفائدة منطقة الخليدية وواد مليان.
– الاتفاق على عقد جلسة عمل تجمع مصالح الديوان الوطني للتطهير والبلديات المعنية لتنفيذ الالتزامات السابقة بخصوص جهر الأودية، وتصريف مياه الأمطار وصيانة وتهيئة وتهذيب شبكات التطهير المعطبة.
- دعم بلدية حمام الأنف من قبل كل من وزارة الشؤون المحلية والبيئة ووكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي لرفع الأعشاب البحرية التي تمثل اشكالا بيئيا بالمنطقة.
- الإيفاء بالتعهدات السابقة لبعض البلديات في إطار البرنامج الوطني لنظافة المحيط وجمالية البيئة، بخصوص تجميل مداخل المدن وصيانة المناطق الخضراء.
وشدًد السًيد الوزير من جهته على ضرورة إيلاء كافة الحاجيات المقدمة من طرف البلديات العناية اللازمة والعمل على التقليص وتلافي مصادر ومسببات التلوث في الشريط الساحلي والضاحية الجنوبية، مؤكدا دعم الوزارة للبلديات وفق ما يتوفر لديها من إمكانيات.