- معز الشريف رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل: 26 % من الأطفال يعيشون تحت الخط الأدنى للفقر
قال معز الشريف رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل، اليوم الإثنين 17 جويلية 2023، إن 26 بالمائة من الأطفال يعيشون تحت خط الحد الأدنى من الفقر.
وذكر أنه حسب التقييمات الأخيرة للإمتحانات الوطنية فإن نفس المبادئ التي قامت عليها الثورة هي نفسها ولم تتغير، من حيث أن الإخفاق في الامتحانات الوطنية يمس نفس الأطفال، فالنجاحات لا تمس الطفل الريفي وفي الشمال الغربي والوسط والوسط الغربي، ونفس المشاكل من حيث الإنقطاع المدرسي تتكرّر نفس الطفل.
وتابع الشريف بالقول "ما نلاحظه فقر مع تهميش مع استغلال بكل أنوعه يمس نفس الأطفال، والتفرقة داخل المجتمع بصدد التعمق، المبادئ بأن المدرسة التونسية هي سلم الاجتماعي لكل الأطفال التونسيين مضروبة".
وقال رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل إنه بعد نحو سنة من حجب الأعداد يجب التساؤل ما هو مصير الأطفال التونسيين وعددهم مليون و300 ألف تلميذ حرموا من كل آليات التدارك، ومن كل آليات التقييم ومن كان لديه بعض الصعوبات في اول السنة الدراسية وجد نفسه في وضعية إخفاق في نهاية السنة.
وذكر الشريف أن التقييمات أثبتت أن من بين 100 تلميذ مسجل في السنة الأولى أساسي، يوجد فقط 50 تلميذ فقط يصلون إلى السابعة من التعليم الثانوي ، ومن ضمن من يصل إلى الباكالوريا 25 فقط منهم يتجاوزن مناظرة الباكالوريا.
درصاف اللموشي
- معز الشريف رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل: 26 % من الأطفال يعيشون تحت الخط الأدنى للفقر
قال معز الشريف رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل، اليوم الإثنين 17 جويلية 2023، إن 26 بالمائة من الأطفال يعيشون تحت خط الحد الأدنى من الفقر.
وذكر أنه حسب التقييمات الأخيرة للإمتحانات الوطنية فإن نفس المبادئ التي قامت عليها الثورة هي نفسها ولم تتغير، من حيث أن الإخفاق في الامتحانات الوطنية يمس نفس الأطفال، فالنجاحات لا تمس الطفل الريفي وفي الشمال الغربي والوسط والوسط الغربي، ونفس المشاكل من حيث الإنقطاع المدرسي تتكرّر نفس الطفل.
وتابع الشريف بالقول "ما نلاحظه فقر مع تهميش مع استغلال بكل أنوعه يمس نفس الأطفال، والتفرقة داخل المجتمع بصدد التعمق، المبادئ بأن المدرسة التونسية هي سلم الاجتماعي لكل الأطفال التونسيين مضروبة".
وقال رئيس الجمعية التونسية لحقوق الطفل إنه بعد نحو سنة من حجب الأعداد يجب التساؤل ما هو مصير الأطفال التونسيين وعددهم مليون و300 ألف تلميذ حرموا من كل آليات التدارك، ومن كل آليات التقييم ومن كان لديه بعض الصعوبات في اول السنة الدراسية وجد نفسه في وضعية إخفاق في نهاية السنة.
وذكر الشريف أن التقييمات أثبتت أن من بين 100 تلميذ مسجل في السنة الأولى أساسي، يوجد فقط 50 تلميذ فقط يصلون إلى السابعة من التعليم الثانوي ، ومن ضمن من يصل إلى الباكالوريا 25 فقط منهم يتجاوزن مناظرة الباكالوريا.
