أدّت آمال بلحاج موسى، وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السنّ الجمعة زيارة تفقّد ليليّة لمركز "الأمان" ببن عروس لإيواء النساء ضحايا العنف والأطفال المرافقين لهنّ.
والتقت الوزيرة بسبعة نساء ضحايا عنف من أعمار مختلفة يقمن بالمركز بعد أن تمّ إيواءهنّ رفقة تسعة أطفال مصاحبين لهنّ على إثر تعرضهنّ لعنف زوجي وأسري، وعاينت ظروف إقامتهنّ والإطار الطبي والاجتماعي والإداري المكلف بخدمات التعهّد النفسي والاجتماعي والقانوني المسداة لفائدتهنّ.
وأكّدت الوزيرة ضرورة الحرص على مزيد تجويد الخدمات وتوفير كلّ ظروف الإحاطة الشاملة بالنساء ضحايا العنف اللاتي يتمّ إيواءهنّ بمراكز "الأمان" المحدثة من قبل الوزارة وتأمين تمدرس الأطفال وانتفاعهم بخدمات رياض ومحاضن الأطفال وضبط برنامج مفصّل للمتابعة البعديّة لكلّ ضحيّة عنف ومرافقتها إثر التعهّد بها بمراكز الأمان.
كما دعت الوزيرة إلى التعجيل بتسجيل الراغبات منهن في بعث مشاريع صغرى بإحدى آليات التمكين الاقتصادي التي توفرها الوزارة حسب وضعيّة ومؤهلات كلّ ضحيّة عنف سواء من خلال برنامجي "صامدة" للتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف أو عبر خطّ التمويل الخصوصي "رائدة ذات أولويّة" ضمن البرنامج الوطني للريادة النسائية والاستثمار رائدات.
يُذكر أنّ الوزارة افتتحت مركز "الأمان" ببن عروس يوم 9 ديسمبر 2022 وأوكلت تسييره إلى جمعيّة "قادرات" بعد إمضاء اتفاقيّة شراكة للغرض في إطار التمويل العمومي للجمعيّات.وقد تطور عدد مراكز "الأمان" لإيواء النساء ضحايا العنف تطوّر من مركز وحيد في موفى 2021 الى 10 مراكز حاليّا بطاقة استيعاب بلغت 160 سريرا وتستعد الوزارة لفتح مراكز إيواء جديدة في الفترة القريبة القادمة .
أدّت آمال بلحاج موسى، وزيرة الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السنّ الجمعة زيارة تفقّد ليليّة لمركز "الأمان" ببن عروس لإيواء النساء ضحايا العنف والأطفال المرافقين لهنّ.
والتقت الوزيرة بسبعة نساء ضحايا عنف من أعمار مختلفة يقمن بالمركز بعد أن تمّ إيواءهنّ رفقة تسعة أطفال مصاحبين لهنّ على إثر تعرضهنّ لعنف زوجي وأسري، وعاينت ظروف إقامتهنّ والإطار الطبي والاجتماعي والإداري المكلف بخدمات التعهّد النفسي والاجتماعي والقانوني المسداة لفائدتهنّ.
وأكّدت الوزيرة ضرورة الحرص على مزيد تجويد الخدمات وتوفير كلّ ظروف الإحاطة الشاملة بالنساء ضحايا العنف اللاتي يتمّ إيواءهنّ بمراكز "الأمان" المحدثة من قبل الوزارة وتأمين تمدرس الأطفال وانتفاعهم بخدمات رياض ومحاضن الأطفال وضبط برنامج مفصّل للمتابعة البعديّة لكلّ ضحيّة عنف ومرافقتها إثر التعهّد بها بمراكز الأمان.
كما دعت الوزيرة إلى التعجيل بتسجيل الراغبات منهن في بعث مشاريع صغرى بإحدى آليات التمكين الاقتصادي التي توفرها الوزارة حسب وضعيّة ومؤهلات كلّ ضحيّة عنف سواء من خلال برنامجي "صامدة" للتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف أو عبر خطّ التمويل الخصوصي "رائدة ذات أولويّة" ضمن البرنامج الوطني للريادة النسائية والاستثمار رائدات.
يُذكر أنّ الوزارة افتتحت مركز "الأمان" ببن عروس يوم 9 ديسمبر 2022 وأوكلت تسييره إلى جمعيّة "قادرات" بعد إمضاء اتفاقيّة شراكة للغرض في إطار التمويل العمومي للجمعيّات.وقد تطور عدد مراكز "الأمان" لإيواء النساء ضحايا العنف تطوّر من مركز وحيد في موفى 2021 الى 10 مراكز حاليّا بطاقة استيعاب بلغت 160 سريرا وتستعد الوزارة لفتح مراكز إيواء جديدة في الفترة القريبة القادمة .