أكد عفيف الفريقي رئيس الجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات أن جمعيته عرضت مبادرة" المدينة الآمنة" على أغلب البلديات في تونس الكبرى وعدة مدن أخرى داخل الجهات بعد تقديم أرقام وإحصائيات خاصة بكل بلدية حول حوادث الطرقات، وكان التفاعل الإيجابي الوحيد من طرف بلدية المرسى التي سارعت بقبول الشراكة وإمضاء اتفاقية في الغرض.
ويأتي كلام عفيف الفريقي على هامش الإعلان عن برنامج عمل مشترك بين كل من بلدية المرسى والجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات بمقر بلدية المكان وإمضاء اتفاقية شراكة وتعاون بين الطرفين وذلك في إطار الاحتفال بالأسبوع العالمي للوقاية من حوادث الطرقات
وشارك في نفس المنتدى افتراضيا من باريس، كل من "آن لافو" المندوبة العامة للجمعية الفرنسية للوقاية من حوادث الطرقات، التي تحدثت عن تجربة المدينة الآمنة في بلدها انطلاقا من تحديد الأهداف والإشكاليات، إضافة إلى "فيليب كال" وهو خبير لدى نفس الجمعية الفرنسية الذي تطرق بدوره إلى تجارب مختلفة للبلديات منخرطة في نفس المشروع. وقدما مدى نجاح مشروع المدينة الآمنة في الحد من حوادث الطرقات وضمان تنقل آمن وسليم لمستعملي الطرقات والمترجلين على حد السواء. خاصة بعض البلديات في تونس تستعد للدخول في شراكة مع هذه الجمعية الفرنسية.
نزيهة
أكد عفيف الفريقي رئيس الجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات أن جمعيته عرضت مبادرة" المدينة الآمنة" على أغلب البلديات في تونس الكبرى وعدة مدن أخرى داخل الجهات بعد تقديم أرقام وإحصائيات خاصة بكل بلدية حول حوادث الطرقات، وكان التفاعل الإيجابي الوحيد من طرف بلدية المرسى التي سارعت بقبول الشراكة وإمضاء اتفاقية في الغرض.
ويأتي كلام عفيف الفريقي على هامش الإعلان عن برنامج عمل مشترك بين كل من بلدية المرسى والجمعية التونسية للوقاية من حوادث الطرقات بمقر بلدية المكان وإمضاء اتفاقية شراكة وتعاون بين الطرفين وذلك في إطار الاحتفال بالأسبوع العالمي للوقاية من حوادث الطرقات
وشارك في نفس المنتدى افتراضيا من باريس، كل من "آن لافو" المندوبة العامة للجمعية الفرنسية للوقاية من حوادث الطرقات، التي تحدثت عن تجربة المدينة الآمنة في بلدها انطلاقا من تحديد الأهداف والإشكاليات، إضافة إلى "فيليب كال" وهو خبير لدى نفس الجمعية الفرنسية الذي تطرق بدوره إلى تجارب مختلفة للبلديات منخرطة في نفس المشروع. وقدما مدى نجاح مشروع المدينة الآمنة في الحد من حوادث الطرقات وضمان تنقل آمن وسليم لمستعملي الطرقات والمترجلين على حد السواء. خاصة بعض البلديات في تونس تستعد للدخول في شراكة مع هذه الجمعية الفرنسية.