على إثر الهجوم البشع والجبان الذي جدّ يوم أمس على هامش موسم الحج السنوي بمعبد الغريبة بجزيرة جربة، والذي أسفر عن مقتل مدنيّيْن اثنين تونسي وتونسي فرنسي ،من بين الحجيج ،وثلاثة من افراد قوات الامن، تقدّمت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج بأحرّ التعازي والمواساة وأسمى عبارات التعاطف مع أسر الضحايا والتضامن مع حجيج معبد الغريبة.
كما عبّرت، وفق ما جاء في بلاغ صادر عنها، عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين من قوات الأمن الذين تصدّوا ببسالة لهذا الهجوم وسيطروا على الوضع بكل اقتدار ومثاليّة.
واعتبرت الوزارة أن هذا الهجوم على أبرياء لن يؤدي إلا إلى تعزيز وحدة البلاد وتصميمها على مواصلة مقاومتها بلا هوادة لكل اشكال الجريمة ودحر من يقف وراءها.
ويجري التحقيق من اجل تحديد المسؤوليات في هذا الهجوم الجبان.
على إثر الهجوم البشع والجبان الذي جدّ يوم أمس على هامش موسم الحج السنوي بمعبد الغريبة بجزيرة جربة، والذي أسفر عن مقتل مدنيّيْن اثنين تونسي وتونسي فرنسي ،من بين الحجيج ،وثلاثة من افراد قوات الامن، تقدّمت وزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج بأحرّ التعازي والمواساة وأسمى عبارات التعاطف مع أسر الضحايا والتضامن مع حجيج معبد الغريبة.
كما عبّرت، وفق ما جاء في بلاغ صادر عنها، عن تمنياتها بالشفاء العاجل للمصابين من قوات الأمن الذين تصدّوا ببسالة لهذا الهجوم وسيطروا على الوضع بكل اقتدار ومثاليّة.
واعتبرت الوزارة أن هذا الهجوم على أبرياء لن يؤدي إلا إلى تعزيز وحدة البلاد وتصميمها على مواصلة مقاومتها بلا هوادة لكل اشكال الجريمة ودحر من يقف وراءها.
ويجري التحقيق من اجل تحديد المسؤوليات في هذا الهجوم الجبان.