نزلت د. أمال بن عمار قعيدة، مشاركتها في إحياء اليوم العالمي للمناعة في إطار محاولة تبسيط المعطيات والصورة المتعلقة بجهاز المناعة ونقص المناعة والسرطان وغيرها من الأمراض الخطيرة لمزيد توعية المواطنين بأهمية معرفة ذلك ودفع الجميع للتقصي والقيام بالتحاليل اللازمة لمعرفة حالة ووضعية المناعة لديه بما يضمن العلاج الاستباقي من الأمراض الخطيرة التي تهدد حياته. وبينت أنه حسب ما تم تقديمه في الندوة التي انتظمت للغرض بتنظيم مشترك بين المجمع التونسي للعلوم والأداب والفنون والجمعية التونسية للمناعة وبماشركة خبراء ومختصين في عديد المجالات العلمية ذات صلة بالمسالة المطروحة، فإن هناك أكثر من 400 نوع من أمراض نقص المناعة المنتشرة في بلادنا بعضها خطير وبعضها الآخر متفاوت الخطورة وأن أغلبها ناجم عن ظاهرة الزواج من الأقارب وهي الظاهرة التي تجعل هذه الأمراض منتشرة بشكل كبير في تونس كما في أغلب البلدان المغاربية والعربية في حين أنها تعد منعدمة أو شبه منعدمة في البلدان الأوروبية.
ودعت بن عمار قعيدة في حديثها لـ"الصباح نيوز"، الناشطين والفاعلين في القطاع الصحي والمجتمع المدني إلى العمل على توعية المواطن والتكثيف من حملات التحسيس للتقصي عن وضعية المناعة سواء بالنسبة للأطفال أو الشباب والكهول الشيوخ لأنه إحدى آليات ضمان العلاج. خاصة أنها تعتبر حملات التلقيح ضد بعض الأمراض والفيروسات في مراحل مخلفة من عمر الشخص أو اثناء الإصابة ببعض الأمراض تعد هامة للتوقي وضمان اكتساب قدر من المناعة المطلوبة وفق ما يحدده الأطباء لكل حالة.
نزيهة
نزلت د. أمال بن عمار قعيدة، مشاركتها في إحياء اليوم العالمي للمناعة في إطار محاولة تبسيط المعطيات والصورة المتعلقة بجهاز المناعة ونقص المناعة والسرطان وغيرها من الأمراض الخطيرة لمزيد توعية المواطنين بأهمية معرفة ذلك ودفع الجميع للتقصي والقيام بالتحاليل اللازمة لمعرفة حالة ووضعية المناعة لديه بما يضمن العلاج الاستباقي من الأمراض الخطيرة التي تهدد حياته. وبينت أنه حسب ما تم تقديمه في الندوة التي انتظمت للغرض بتنظيم مشترك بين المجمع التونسي للعلوم والأداب والفنون والجمعية التونسية للمناعة وبماشركة خبراء ومختصين في عديد المجالات العلمية ذات صلة بالمسالة المطروحة، فإن هناك أكثر من 400 نوع من أمراض نقص المناعة المنتشرة في بلادنا بعضها خطير وبعضها الآخر متفاوت الخطورة وأن أغلبها ناجم عن ظاهرة الزواج من الأقارب وهي الظاهرة التي تجعل هذه الأمراض منتشرة بشكل كبير في تونس كما في أغلب البلدان المغاربية والعربية في حين أنها تعد منعدمة أو شبه منعدمة في البلدان الأوروبية.
ودعت بن عمار قعيدة في حديثها لـ"الصباح نيوز"، الناشطين والفاعلين في القطاع الصحي والمجتمع المدني إلى العمل على توعية المواطن والتكثيف من حملات التحسيس للتقصي عن وضعية المناعة سواء بالنسبة للأطفال أو الشباب والكهول الشيوخ لأنه إحدى آليات ضمان العلاج. خاصة أنها تعتبر حملات التلقيح ضد بعض الأمراض والفيروسات في مراحل مخلفة من عمر الشخص أو اثناء الإصابة ببعض الأمراض تعد هامة للتوقي وضمان اكتساب قدر من المناعة المطلوبة وفق ما يحدده الأطباء لكل حالة.
نزيهة
