اتفق وزير الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية عبد المنعم بلعاتي مع ممثلي مركزيات تصنيع الحليب، على وضع برنامج عملي لتوريد الأعلاف الخشنة للفترة الصيفية في ظلّ الشّح المائي اضافة الى تحديد أدوار كل المتدخلين من مهنة وإدارة.
وأكد بلعاتي، خلال جلسة عمل عقدها مع ممثلي المركزيات، أهمية العمل التشاركي بهدف ضمان توازنات منظومة الألبان وإنقاذ القطيع وبالتالي الحفاظ على المردوديّة الاقتصاديّة لكافة المتدخلين في القطاع وخاصّة صغار المربين لتمكينهم من الصمود لتجاوز هذه الأزمة.
وأثنى، وفق بلاغ للوزارة، على تفهم ممثلي مركزيات تجميع وتصنيع الحليب للوضع الاستثنائي التي تمر به منظومة الألبان جراء التغيرات المناخيّة وما انجرّ عنها من نقص في الإنتاج وتفريط في القطيع سواء عن طريق الذبح أو التهريب.
وأبدى ممثلو مركزيات تصنيع الحليب تجاوبهم للعمل التّشاركي والانخراط في انجاز برنامج توريد الاعلاف الخشنة لتوفير حاجيات القطيع، كما تمّ تدارس مقترحات المهنة لإعادة توازنات منظومة الالبان.
اتفق وزير الفلاحة والصيد البحري والموارد المائية عبد المنعم بلعاتي مع ممثلي مركزيات تصنيع الحليب، على وضع برنامج عملي لتوريد الأعلاف الخشنة للفترة الصيفية في ظلّ الشّح المائي اضافة الى تحديد أدوار كل المتدخلين من مهنة وإدارة.
وأكد بلعاتي، خلال جلسة عمل عقدها مع ممثلي المركزيات، أهمية العمل التشاركي بهدف ضمان توازنات منظومة الألبان وإنقاذ القطيع وبالتالي الحفاظ على المردوديّة الاقتصاديّة لكافة المتدخلين في القطاع وخاصّة صغار المربين لتمكينهم من الصمود لتجاوز هذه الأزمة.
وأثنى، وفق بلاغ للوزارة، على تفهم ممثلي مركزيات تجميع وتصنيع الحليب للوضع الاستثنائي التي تمر به منظومة الألبان جراء التغيرات المناخيّة وما انجرّ عنها من نقص في الإنتاج وتفريط في القطيع سواء عن طريق الذبح أو التهريب.
وأبدى ممثلو مركزيات تصنيع الحليب تجاوبهم للعمل التّشاركي والانخراط في انجاز برنامج توريد الاعلاف الخشنة لتوفير حاجيات القطيع، كما تمّ تدارس مقترحات المهنة لإعادة توازنات منظومة الالبان.