اشارت وزارة الشّؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج في بلاغ لها الى انه على إثر البيان الصّادر عن ممثليّة المفوّضيّة السّامية لشؤون اللاّجئين بتونس بتاريخ 11 أفريل 2023 حول الاعتداء الذي تعرّض له مكتبها بتونس من قبل عددٍ من اللاّجئين وطالبي اللّجوء والمُهاجرين، فانها تُؤكّد أنّ تدخّل الوحدات الأمنيّة التّونسيّة تمّ استجابةً لطلب ممثليّة المفوّضيّة السّامية بعد حادثة اقتحام مكتبها وفشل محاولات التّفاوض مع المحتجّين في عدّة مناسباتٍ سابقة.
كما تُشدد الوزارة على ضرورة إبراز حقائق الوقائع والتزام مواقف مُتناسقة مع مضمون الطّلبات المُقدّمة من قِبَل الممثّليّة خلال اللّقاءات مع الجهات الرّسميّة التّونسيّة، بما من شأنه إنارة الرّأي العام بكُلّ موضوعيّة.
اشارت وزارة الشّؤون الخارجيّة والهجرة والتّونسيّين بالخارج في بلاغ لها الى انه على إثر البيان الصّادر عن ممثليّة المفوّضيّة السّامية لشؤون اللاّجئين بتونس بتاريخ 11 أفريل 2023 حول الاعتداء الذي تعرّض له مكتبها بتونس من قبل عددٍ من اللاّجئين وطالبي اللّجوء والمُهاجرين، فانها تُؤكّد أنّ تدخّل الوحدات الأمنيّة التّونسيّة تمّ استجابةً لطلب ممثليّة المفوّضيّة السّامية بعد حادثة اقتحام مكتبها وفشل محاولات التّفاوض مع المحتجّين في عدّة مناسباتٍ سابقة.
كما تُشدد الوزارة على ضرورة إبراز حقائق الوقائع والتزام مواقف مُتناسقة مع مضمون الطّلبات المُقدّمة من قِبَل الممثّليّة خلال اللّقاءات مع الجهات الرّسميّة التّونسيّة، بما من شأنه إنارة الرّأي العام بكُلّ موضوعيّة.
