عقد مالك الزاهي وزير الشؤون الاجتماعية صباح اليوم الخميس 6 أفريل الجاري بمقر الوزارة، جلسة عمل مع ممثلي مكتب البنك الدولي بتونس كل من ألكسندر أرابيو Alexandre Arrabbio ومحمد عزيز غشّام الخبير الاقتصادي المكلّف بملف الحماية الاجتماعية بالمكتب، بحضور ابراهيم بن ادريس رئيس الهيئة العامة للنهوض الاجتماعي، خصّصت لمتابعة مدى تقدّم تنفيذ مكونات مشروع الحماية الاجتماعية للتصدي العاجل لجائحة كوفيد المموّل بمقتضى اتفاق القرضين المبرمين بتاريخ 02 أفريل 2021 و06 أفريل 2022 بين الحكومة التونسية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير.
وتمّ خلال الجلسة مناقشة عديد النقاط حول هذا الملف ومدى توفير الشروط لصرف أقساط القرض.
وتولى الزاهي بالمناسبة عرض مختلف تدخلات الوزارة وخاصة في مجال الحماية الاجتماعية لفائدة كل فئات المجتمع التونسي دون استثناء، مقترحا إعادة النظر في مفهوم التعاون الدولي لتجاوز المعيقات في المجال الاجتماعي وإنشاء مقاربة إنسانية جديدة دعا إليها رئيس الجمهورية قيس سعيد تأخذ بعين الاعتبار التحوّلات العالمية وتولي للبعد الإنساني قيمة أكبر وتبسط آليات تدخل جديدة بعيدا عن منطق الارتهان ودعما للإنتاج والاستثمار وفرص خلق الثروة.
من جهته أعرب ممثل البنك الدولي عن وقوف البنك مع الدولة التونسية واستعداده لمزيد تقديم الدعم والمساعدة.
عقد مالك الزاهي وزير الشؤون الاجتماعية صباح اليوم الخميس 6 أفريل الجاري بمقر الوزارة، جلسة عمل مع ممثلي مكتب البنك الدولي بتونس كل من ألكسندر أرابيو Alexandre Arrabbio ومحمد عزيز غشّام الخبير الاقتصادي المكلّف بملف الحماية الاجتماعية بالمكتب، بحضور ابراهيم بن ادريس رئيس الهيئة العامة للنهوض الاجتماعي، خصّصت لمتابعة مدى تقدّم تنفيذ مكونات مشروع الحماية الاجتماعية للتصدي العاجل لجائحة كوفيد المموّل بمقتضى اتفاق القرضين المبرمين بتاريخ 02 أفريل 2021 و06 أفريل 2022 بين الحكومة التونسية والبنك الدولي للإنشاء والتعمير.
وتمّ خلال الجلسة مناقشة عديد النقاط حول هذا الملف ومدى توفير الشروط لصرف أقساط القرض.
وتولى الزاهي بالمناسبة عرض مختلف تدخلات الوزارة وخاصة في مجال الحماية الاجتماعية لفائدة كل فئات المجتمع التونسي دون استثناء، مقترحا إعادة النظر في مفهوم التعاون الدولي لتجاوز المعيقات في المجال الاجتماعي وإنشاء مقاربة إنسانية جديدة دعا إليها رئيس الجمهورية قيس سعيد تأخذ بعين الاعتبار التحوّلات العالمية وتولي للبعد الإنساني قيمة أكبر وتبسط آليات تدخل جديدة بعيدا عن منطق الارتهان ودعما للإنتاج والاستثمار وفرص خلق الثروة.
من جهته أعرب ممثل البنك الدولي عن وقوف البنك مع الدولة التونسية واستعداده لمزيد تقديم الدعم والمساعدة.