أشرف محمد المعز بلحسين وزير السياحة، بحضور نبيل عمّار وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتّونسيين بالخارج، على افتتاح معرض الصناعات التقليدية الذي انتظم تزامنا مع فعاليات التظاهرة الرمضانية "رمضان المدينة 2023" بمدينة الثقافة، بحضور ثلة من سفراء الدول الشقيقة والصديقة.
واطلع الوزيران، بالمناسبة على مختلف أجنحة الحرفيين العارضين في أهم اختصاصات قطاع الصناعات التقليدية الذي تم تنظيمه للمرة الثانية على التوالي والذي يمثله نخبة من 21 من الحرفيين والمؤسسات الحرفية ضمت مختلف الأجيال من قدماء القطاع مرورا بالكفاءات المتمرسة وصولا إلى الشباب من المستثمرين الجدد في المنتوج التقليدي التونسي إلى جانب الجناح التعريفي بأولمبياد الصناعات التقليدية الذي يثمن مهارات وقدرات الحرفيين وبجسد مساهمة قطاع الصناعات التقليدية في التنمية والرفع من نسق التصدير.
وأكد الوزير، بالمناسبة، على أهمية مشاركة الحرفيين والمؤسسات الحرفية في مثل هذه التظاهرات التي تمثل فرصة لترويج ابداعاتهم ولدعم قطاع الصناعات التقليدية عموما، مبرزا حرص الدولة على إيلاء المكانة التي يستحقها هذا القطاع في دعم النسيج الاقتصادي والاجتماعي وفي دفع نسق التنمية خاصة الجهوية وخلق مواطن الشغل ودفع التصدير، علاوة على تشجيع الباعثين من أجل ديمومة أنشطتهم منوها بمساهمة قطاع الصناعات التقليدية في المحافظة على الموروث التقليدي والثقافي الذي يجسّد خصوصيات الهوية الوطنية وحفظه من الاندثار ونقله للأجيال القادمة.
أشرف محمد المعز بلحسين وزير السياحة، بحضور نبيل عمّار وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتّونسيين بالخارج، على افتتاح معرض الصناعات التقليدية الذي انتظم تزامنا مع فعاليات التظاهرة الرمضانية "رمضان المدينة 2023" بمدينة الثقافة، بحضور ثلة من سفراء الدول الشقيقة والصديقة.
واطلع الوزيران، بالمناسبة على مختلف أجنحة الحرفيين العارضين في أهم اختصاصات قطاع الصناعات التقليدية الذي تم تنظيمه للمرة الثانية على التوالي والذي يمثله نخبة من 21 من الحرفيين والمؤسسات الحرفية ضمت مختلف الأجيال من قدماء القطاع مرورا بالكفاءات المتمرسة وصولا إلى الشباب من المستثمرين الجدد في المنتوج التقليدي التونسي إلى جانب الجناح التعريفي بأولمبياد الصناعات التقليدية الذي يثمن مهارات وقدرات الحرفيين وبجسد مساهمة قطاع الصناعات التقليدية في التنمية والرفع من نسق التصدير.
وأكد الوزير، بالمناسبة، على أهمية مشاركة الحرفيين والمؤسسات الحرفية في مثل هذه التظاهرات التي تمثل فرصة لترويج ابداعاتهم ولدعم قطاع الصناعات التقليدية عموما، مبرزا حرص الدولة على إيلاء المكانة التي يستحقها هذا القطاع في دعم النسيج الاقتصادي والاجتماعي وفي دفع نسق التنمية خاصة الجهوية وخلق مواطن الشغل ودفع التصدير، علاوة على تشجيع الباعثين من أجل ديمومة أنشطتهم منوها بمساهمة قطاع الصناعات التقليدية في المحافظة على الموروث التقليدي والثقافي الذي يجسّد خصوصيات الهوية الوطنية وحفظه من الاندثار ونقله للأجيال القادمة.
