مع تداول عديد المشاهد والصور حول تراجع مياه البحر في عدة مناطق ساحلية تونس من شمالها إلى جنوبها على غرار رأس الجبل ببنزرت والمنستير وقرقنة والمرسى
قال حمدي حشاد، مهندس مختص في البيئة والمناخ والبحار، الظاهرة لـ"الصباح"، ان تراجع مياه البحر في عدة مناطق سياحية مسألة لا تعدو أن تكون إلا ظاهرة طبيعية لا غير ولا علاقة لها بالزلازل أو غيرها من الكوارث الطبيعية والمستجدات لأنها تعد نتيجة للضغط الجوي".
زفي وقت ذهب البعض في تفسيره للظاهرة إلى كون ذلك مرتبطا بزلزال تركيا وسوريا فيما تداولت وسائل إعلام وشبكات التواصل الاجتماعي تفاسير تروج على أن ذلك سيكون متبوعا بـ"تسونامي" خطير في نفس البلدان مما سهام في بعث الهلع والخوف في بعض الأوساط إلا أن محدثنا فند هذه التأويلات والقراءات واعتبرها مجرد "هيستيريا وفزاعة" لا أساس له من الصحة، مكذبا ما يذهب له البعض في التفسيرات التي تروج له بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي. وأضاف قائلا: "هناك حقيقة علمية يجب أن يعرفها الجميع وهو أنه منذ بداية شهر فيفري ومنذ فترة ونحن تحت تأثير Block Anticyclones، كان الضغط الجوي مرتفعًا بشكل غير طبيعي مع معدلات أعلى من 1036Hpa بينما يكون المتوسط في العادة في مستوى 1015Hpa. ونتيجة لذلك فإن الضغط العالي المسجل كان له تأثير على البحر بشكل يخفض وينقص من مستواه. وهو ما يفسر حدوث هذه الظاهرة".
نزيهة الغضباني
مع تداول عديد المشاهد والصور حول تراجع مياه البحر في عدة مناطق ساحلية تونس من شمالها إلى جنوبها على غرار رأس الجبل ببنزرت والمنستير وقرقنة والمرسى
قال حمدي حشاد، مهندس مختص في البيئة والمناخ والبحار، الظاهرة لـ"الصباح"، ان تراجع مياه البحر في عدة مناطق سياحية مسألة لا تعدو أن تكون إلا ظاهرة طبيعية لا غير ولا علاقة لها بالزلازل أو غيرها من الكوارث الطبيعية والمستجدات لأنها تعد نتيجة للضغط الجوي".
زفي وقت ذهب البعض في تفسيره للظاهرة إلى كون ذلك مرتبطا بزلزال تركيا وسوريا فيما تداولت وسائل إعلام وشبكات التواصل الاجتماعي تفاسير تروج على أن ذلك سيكون متبوعا بـ"تسونامي" خطير في نفس البلدان مما سهام في بعث الهلع والخوف في بعض الأوساط إلا أن محدثنا فند هذه التأويلات والقراءات واعتبرها مجرد "هيستيريا وفزاعة" لا أساس له من الصحة، مكذبا ما يذهب له البعض في التفسيرات التي تروج له بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي. وأضاف قائلا: "هناك حقيقة علمية يجب أن يعرفها الجميع وهو أنه منذ بداية شهر فيفري ومنذ فترة ونحن تحت تأثير Block Anticyclones، كان الضغط الجوي مرتفعًا بشكل غير طبيعي مع معدلات أعلى من 1036Hpa بينما يكون المتوسط في العادة في مستوى 1015Hpa. ونتيجة لذلك فإن الضغط العالي المسجل كان له تأثير على البحر بشكل يخفض وينقص من مستواه. وهو ما يفسر حدوث هذه الظاهرة".
نزيهة الغضباني
مع تداول عديد المشاهد والصور حول تراجع مياه البحر في عدة مناطق ساحلية تونس من شمالها إلى جنوبها على غرار رأس الجبل ببنزرت والمنستير وقرقنة والمرسى
قال حمدي حشاد، مهندس مختص في البيئة والمناخ والبحار، الظاهرة لـ"الصباح"، ان تراجع مياه البحر في عدة مناطق سياحية مسألة لا تعدو أن تكون إلا ظاهرة طبيعية لا غير ولا علاقة لها بالزلازل أو غيرها من الكوارث الطبيعية والمستجدات لأنها تعد نتيجة للضغط الجوي".
زفي وقت ذهب البعض في تفسيره للظاهرة إلى كون ذلك مرتبطا بزلزال تركيا وسوريا فيما تداولت وسائل إعلام وشبكات التواصل الاجتماعي تفاسير تروج على أن ذلك سيكون متبوعا بـ"تسونامي" خطير في نفس البلدان مما سهام في بعث الهلع والخوف في بعض الأوساط إلا أن محدثنا فند هذه التأويلات والقراءات واعتبرها مجرد "هيستيريا وفزاعة" لا أساس له من الصحة، مكذبا ما يذهب له البعض في التفسيرات التي تروج له بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي. وأضاف قائلا: "هناك حقيقة علمية يجب أن يعرفها الجميع وهو أنه منذ بداية شهر فيفري ومنذ فترة ونحن تحت تأثير Block Anticyclones، كان الضغط الجوي مرتفعًا بشكل غير طبيعي مع معدلات أعلى من 1036Hpa بينما يكون المتوسط في العادة في مستوى 1015Hpa. ونتيجة لذلك فإن الضغط العالي المسجل كان له تأثير على البحر بشكل يخفض وينقص من مستواه. وهو ما يفسر حدوث هذه الظاهرة".
نزيهة الغضباني
مع تداول عديد المشاهد والصور حول تراجع مياه البحر في عدة مناطق ساحلية تونس من شمالها إلى جنوبها على غرار رأس الجبل ببنزرت والمنستير وقرقنة والمرسى
قال حمدي حشاد، مهندس مختص في البيئة والمناخ والبحار، الظاهرة لـ"الصباح"، ان تراجع مياه البحر في عدة مناطق سياحية مسألة لا تعدو أن تكون إلا ظاهرة طبيعية لا غير ولا علاقة لها بالزلازل أو غيرها من الكوارث الطبيعية والمستجدات لأنها تعد نتيجة للضغط الجوي".
زفي وقت ذهب البعض في تفسيره للظاهرة إلى كون ذلك مرتبطا بزلزال تركيا وسوريا فيما تداولت وسائل إعلام وشبكات التواصل الاجتماعي تفاسير تروج على أن ذلك سيكون متبوعا بـ"تسونامي" خطير في نفس البلدان مما سهام في بعث الهلع والخوف في بعض الأوساط إلا أن محدثنا فند هذه التأويلات والقراءات واعتبرها مجرد "هيستيريا وفزاعة" لا أساس له من الصحة، مكذبا ما يذهب له البعض في التفسيرات التي تروج له بعض وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي. وأضاف قائلا: "هناك حقيقة علمية يجب أن يعرفها الجميع وهو أنه منذ بداية شهر فيفري ومنذ فترة ونحن تحت تأثير Block Anticyclones، كان الضغط الجوي مرتفعًا بشكل غير طبيعي مع معدلات أعلى من 1036Hpa بينما يكون المتوسط في العادة في مستوى 1015Hpa. ونتيجة لذلك فإن الضغط العالي المسجل كان له تأثير على البحر بشكل يخفض وينقص من مستواه. وهو ما يفسر حدوث هذه الظاهرة".