دعا رئيس حزب الائتلاف الوطني، ناجي جلول، رئيس الجمهورية قيس سعيد لالغاء كامل مسار الانتخابات التشريعية الاخيرة، باعتبارها "انتخابات جهوية بالاساس ولاتمثل جميع اطياف الشعب التونسي" مشيرا الى "ان المسار برمته مسار غامض ومسار فاشل"، وفق تعبيره.
ودعا الى اقالة الحكومة الحالية، التي وصفها بالفاشلة، وتعويضها بحكومة كفاءات وطنية قادرة وفق تعبيره على حسن التفاوض مع صندوق النقد الدولي وقادرة على اخراج البلاد من ازمتها الحالية وتغيير هيئة الانتخابات.
واشار الى انه "على اتحاد الشغل الخروج من الرباعي التقليدي السابق، وتشريك بقية النخب الفاعلة على غرار عمادة الاطباء وعمادة المهندسين وجمعية الصحافيين وغيرهم، مشيرا الى ان محاولة اقصاء رئاسة الجمهورية من الحوار الوطني لا معنى لها، وفق قوله.
وكان رئيس حزب الائتلاف الوطني ناجي جلول قام بزيارة ميدانية الى مدينة منزل بورقيبة تواصل خلالها مع المواطنين بشان مختلف المشاغل المشتركة والواقع المعيش سياسيا وتنمويا واجتماعية. وشدد بالمناسبة على اهمية المحاسبة والعمل على الحلول بعيدا عن المناكفات والاهتمام بالتعليم والصحة والنقل والاسعار والماء والفلاحة والقطع مع مناخات التخوين والشيطنة المشتركة والعودة الى التقييم بعقلانية ورصانة بشان مجمل النجاحات والاخفاقات.
وات
دعا رئيس حزب الائتلاف الوطني، ناجي جلول، رئيس الجمهورية قيس سعيد لالغاء كامل مسار الانتخابات التشريعية الاخيرة، باعتبارها "انتخابات جهوية بالاساس ولاتمثل جميع اطياف الشعب التونسي" مشيرا الى "ان المسار برمته مسار غامض ومسار فاشل"، وفق تعبيره.
ودعا الى اقالة الحكومة الحالية، التي وصفها بالفاشلة، وتعويضها بحكومة كفاءات وطنية قادرة وفق تعبيره على حسن التفاوض مع صندوق النقد الدولي وقادرة على اخراج البلاد من ازمتها الحالية وتغيير هيئة الانتخابات.
واشار الى انه "على اتحاد الشغل الخروج من الرباعي التقليدي السابق، وتشريك بقية النخب الفاعلة على غرار عمادة الاطباء وعمادة المهندسين وجمعية الصحافيين وغيرهم، مشيرا الى ان محاولة اقصاء رئاسة الجمهورية من الحوار الوطني لا معنى لها، وفق قوله.
وكان رئيس حزب الائتلاف الوطني ناجي جلول قام بزيارة ميدانية الى مدينة منزل بورقيبة تواصل خلالها مع المواطنين بشان مختلف المشاغل المشتركة والواقع المعيش سياسيا وتنمويا واجتماعية. وشدد بالمناسبة على اهمية المحاسبة والعمل على الحلول بعيدا عن المناكفات والاهتمام بالتعليم والصحة والنقل والاسعار والماء والفلاحة والقطع مع مناخات التخوين والشيطنة المشتركة والعودة الى التقييم بعقلانية ورصانة بشان مجمل النجاحات والاخفاقات.
