عبر الاتحاد العام التونسي للشغل خلال بيان له اليوم السبت عن ادانته الشديدة لـ "الجرائم البشعة التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني" في حق الفلسطنيين معبّرا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني بعد تكرّر جرائم الاحتلال الاسرائيلي وغداة اقتحامه لمخيم جنين واغتياله لأكثر من 10 فلسطينين.
وأدان الاتحاد ما وصفه بـ"تواطؤ الدول الغربية وصمتها إزاء جرائم الكيان الصهيوني في مقابل علو أصواتها مندّدة بالحرب الرّوسيّة على أوكرانيا مدعّمة لها بالسلاح والمال"، مؤكدّا أنّ الهجمات الوحشية لجيش الاحتلال لن تزيد شعب فلسطين إلاّ صمودا وتحدّيا ومقاومة.
واستنكرت المنظمة الشغيلة مواقف بعض الدول العربية التي طبّعت أو في طريقها للتطبيع مع "الكيان الغاشم"، معبرا عن رفضه هرولة هذه الدول لربط العلاقات مع كيان الاحتلال من أجل تبييض جرائمه، معتبرا ان السياسات التفريطية في الحقوق " لن تزيد الكيان إلّا وحشيّة في تقتيل الفلسطينيين وتشريد واعتقال الباقين منهم على قيد الحياة".
ودعا اتحاد الشغل، المنظّمات النقابية والقوى الديمقراطية والحقوقية في الوطن العربي وفي العالم إلى مواصلة معاضدة المقاومة الفلسطينية والضغط من أجل عزل " كيان الاحتلال البغيض ومحاصرته وحماية الشعب الفلسطيني من جرائم الحرب اللاّإنسانية التي تمارس عليه منذ ما يزيد عن السبعين سنة"، مجددا مطالبته بسنّ قانون يجرّم التطبيع في تونس ومحاربة كلّ أشكاله السياسية والاقتصادية والأكاديمية والثقافية، وداعيا إلى تكاتف جهود كلّ القوى الحية في تونس لدعم المقاومة الفلسطينية وإسنادها بكلّ ما يتاح من إمكانيات.
عبر الاتحاد العام التونسي للشغل خلال بيان له اليوم السبت عن ادانته الشديدة لـ "الجرائم البشعة التي يرتكبها جيش الاحتلال الصهيوني" في حق الفلسطنيين معبّرا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني بعد تكرّر جرائم الاحتلال الاسرائيلي وغداة اقتحامه لمخيم جنين واغتياله لأكثر من 10 فلسطينين.
وأدان الاتحاد ما وصفه بـ"تواطؤ الدول الغربية وصمتها إزاء جرائم الكيان الصهيوني في مقابل علو أصواتها مندّدة بالحرب الرّوسيّة على أوكرانيا مدعّمة لها بالسلاح والمال"، مؤكدّا أنّ الهجمات الوحشية لجيش الاحتلال لن تزيد شعب فلسطين إلاّ صمودا وتحدّيا ومقاومة.
واستنكرت المنظمة الشغيلة مواقف بعض الدول العربية التي طبّعت أو في طريقها للتطبيع مع "الكيان الغاشم"، معبرا عن رفضه هرولة هذه الدول لربط العلاقات مع كيان الاحتلال من أجل تبييض جرائمه، معتبرا ان السياسات التفريطية في الحقوق " لن تزيد الكيان إلّا وحشيّة في تقتيل الفلسطينيين وتشريد واعتقال الباقين منهم على قيد الحياة".
ودعا اتحاد الشغل، المنظّمات النقابية والقوى الديمقراطية والحقوقية في الوطن العربي وفي العالم إلى مواصلة معاضدة المقاومة الفلسطينية والضغط من أجل عزل " كيان الاحتلال البغيض ومحاصرته وحماية الشعب الفلسطيني من جرائم الحرب اللاّإنسانية التي تمارس عليه منذ ما يزيد عن السبعين سنة"، مجددا مطالبته بسنّ قانون يجرّم التطبيع في تونس ومحاربة كلّ أشكاله السياسية والاقتصادية والأكاديمية والثقافية، وداعيا إلى تكاتف جهود كلّ القوى الحية في تونس لدعم المقاومة الفلسطينية وإسنادها بكلّ ما يتاح من إمكانيات.