إلتقى وزير الاقتصاد والتخطيط سمير سعيّد بعد ظهر الخميس 19 جانفي 2023 بOsuga Takeshi سفير اليابان الجديد بتونس.
وكانت المقابلة مناسبة تطرق خلالها الجانبان إلى التعاون القائم بين البلدين ، فظلا عن الفرص المتاحة لمزيد تعزيزه وتنويعه في المرحلة القادمة .
كما تم التطرق خلال اللقاء الى الآفاق الواعدة لإرساء شراكة إقتصادية أكثر عمق ومتانة سواء على المستوي الثنائي او في إطار التعاون الثلاثي التونسي الياباني الإفريقي خاصة بعد نجاح ندوة تيكاد8 ، مؤكدين على أهمية متابعة مخرجات هذه التظاهرة المتميزة و مواصلة العمل في إتجاه تجسيم المشاريع التي تم تقديمها بالمناسبة و تفعيل برامج التعاون التي إنبثقت عنها.
وتم التعرض خلال اللقاء الي اهمية العمل على تحيين الإطار التشريعي بين البلدين خاصة في المجالات الإقتصادية و الإستثمارية في أفضل الآجال بما يمكن من حفز وتشجيع المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين من الجانبين .
كما كانت المقابلة فرصة إستعرض خلالها الجانبان برامج التعاون المالي للفترة القادمة والتي ستشمل جملة من المجالات الهامة من ذلك برنامج الأمان الاجتماعي والتعليم العالي والبحث العلمي و السدود وتعبئة الموارد المائية وتحلية مياه البحر والصحة والمجال البيئي خاصة في ما يتعلق بمعالجة المياه المستعملة ورسكلتها.
وأكد سمير سعيّد في ذات السياق على توفر فرص اخري للتعاون مع الجانب الياباني في مجالات تضعها تونس اليوم ضمن أولوياتها في الفترة القادمة من ذلك دعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة و الإقتصاد الإجتماعي والتضامني و الإنتقال الطاقي والتجديد التكنولوجي .
وشدد الجانبان على عمق الروابط القائمة بين البلدين الصديقين ومتانتها ، مؤكدين الحرص على مزيد تعزيزها بما يؤسس لشراكة فاعلة ومستدامة خدمة للمصلحة المشتركة.
إلتقى وزير الاقتصاد والتخطيط سمير سعيّد بعد ظهر الخميس 19 جانفي 2023 بOsuga Takeshi سفير اليابان الجديد بتونس.
وكانت المقابلة مناسبة تطرق خلالها الجانبان إلى التعاون القائم بين البلدين ، فظلا عن الفرص المتاحة لمزيد تعزيزه وتنويعه في المرحلة القادمة .
كما تم التطرق خلال اللقاء الى الآفاق الواعدة لإرساء شراكة إقتصادية أكثر عمق ومتانة سواء على المستوي الثنائي او في إطار التعاون الثلاثي التونسي الياباني الإفريقي خاصة بعد نجاح ندوة تيكاد8 ، مؤكدين على أهمية متابعة مخرجات هذه التظاهرة المتميزة و مواصلة العمل في إتجاه تجسيم المشاريع التي تم تقديمها بالمناسبة و تفعيل برامج التعاون التي إنبثقت عنها.
وتم التعرض خلال اللقاء الي اهمية العمل على تحيين الإطار التشريعي بين البلدين خاصة في المجالات الإقتصادية و الإستثمارية في أفضل الآجال بما يمكن من حفز وتشجيع المستثمرين والفاعلين الاقتصاديين من الجانبين .
كما كانت المقابلة فرصة إستعرض خلالها الجانبان برامج التعاون المالي للفترة القادمة والتي ستشمل جملة من المجالات الهامة من ذلك برنامج الأمان الاجتماعي والتعليم العالي والبحث العلمي و السدود وتعبئة الموارد المائية وتحلية مياه البحر والصحة والمجال البيئي خاصة في ما يتعلق بمعالجة المياه المستعملة ورسكلتها.
وأكد سمير سعيّد في ذات السياق على توفر فرص اخري للتعاون مع الجانب الياباني في مجالات تضعها تونس اليوم ضمن أولوياتها في الفترة القادمة من ذلك دعم المؤسسات الصغرى والمتوسطة و الإقتصاد الإجتماعي والتضامني و الإنتقال الطاقي والتجديد التكنولوجي .
وشدد الجانبان على عمق الروابط القائمة بين البلدين الصديقين ومتانتها ، مؤكدين الحرص على مزيد تعزيزها بما يؤسس لشراكة فاعلة ومستدامة خدمة للمصلحة المشتركة.
