اعتبر كاتب عام الجامعة العامة للتعليم الثانوي لسعد اليعقوبي أن قرار حجب الاعداد قد نجح بشكل كبير، مذكرا بان سبب اتخاذه هو تعنت الاطراف الحكومية وانقطاع المفاوضات.
كما افاد لسعد اليعقوبي بانه قد تم تمكين الاولياء والتلاميذ من حق الاطلاع على المعدلات في كل المواد ليتمكنوا من تحديد نقاط قوة وضعف التلميذ، مشيرا الى انه بامكان الاولياء تحديد نقائص التلاميذ من خلال التقييم الذي تم مدهم به، بالاضافة الى امكانية التواصل مباشرة مع المعلمين في الاجتماعات التي يتم عقدها بشكل دوري بينهم وبين المدرسين.
وأشار اليعقوبي الى انقطاع المفاوضات مع وزارة التربية، مشددا على غياب اي دعوة الى حد الان للاطراف النقابية.
وقد خلص الى ان الوضع يفرض حلا واحدا متبقيا وهو التصعيد، وفق تعبيره.
كما قال كاتب عام جامعة التعليم الثانوي ان اجتماعات للهيئة الادارية ستعقد السبت المقبل للتباحث في جملة من المقترحات من بينها مواصلة المقاطعة الادارية وتجنب الاضرابات في المرحلة الحالية، قائلا: "الحكومة تكيفت مع الاضرابات وايقاف العمل واصبحت لا تعير ذلك اي اهتمام"، مؤكدا ان الجامعة تهدف الى الضغط من اجل دفع الاطراف الحكومية والوزارية الى الجلوس من جديد على طاولة النقاش من خلال تحركات احتجاجية كالاعتصامات والتجمعات النقابية.
اعتبر كاتب عام الجامعة العامة للتعليم الثانوي لسعد اليعقوبي أن قرار حجب الاعداد قد نجح بشكل كبير، مذكرا بان سبب اتخاذه هو تعنت الاطراف الحكومية وانقطاع المفاوضات.
كما افاد لسعد اليعقوبي بانه قد تم تمكين الاولياء والتلاميذ من حق الاطلاع على المعدلات في كل المواد ليتمكنوا من تحديد نقاط قوة وضعف التلميذ، مشيرا الى انه بامكان الاولياء تحديد نقائص التلاميذ من خلال التقييم الذي تم مدهم به، بالاضافة الى امكانية التواصل مباشرة مع المعلمين في الاجتماعات التي يتم عقدها بشكل دوري بينهم وبين المدرسين.
وأشار اليعقوبي الى انقطاع المفاوضات مع وزارة التربية، مشددا على غياب اي دعوة الى حد الان للاطراف النقابية.
وقد خلص الى ان الوضع يفرض حلا واحدا متبقيا وهو التصعيد، وفق تعبيره.
كما قال كاتب عام جامعة التعليم الثانوي ان اجتماعات للهيئة الادارية ستعقد السبت المقبل للتباحث في جملة من المقترحات من بينها مواصلة المقاطعة الادارية وتجنب الاضرابات في المرحلة الحالية، قائلا: "الحكومة تكيفت مع الاضرابات وايقاف العمل واصبحت لا تعير ذلك اي اهتمام"، مؤكدا ان الجامعة تهدف الى الضغط من اجل دفع الاطراف الحكومية والوزارية الى الجلوس من جديد على طاولة النقاش من خلال تحركات احتجاجية كالاعتصامات والتجمعات النقابية.
